responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 226
عَبَّاس إِن كَانَ لنقابا أَي عَالما بغوامض الْأَشْيَاء كثير الْبَحْث عَنْهَا
قفي
الرجل انْصَرف رَاجعا من حَيْثُ جَاءَ
البصيرة
هَا هُنَا القطرة من الدَّم
كل لون من التَّمْر لَا يعرف اسْمه فَهُوَ
جمع
يُقَال مَا أَكثر الْجمع فِي أَرض فلَان لنخل خرج من النَّوَى لَا ينتسب إِلَى شَيْء من أَصْنَاف التَّمْر الَّتِي عرفت
واللون من التَّمْر
الدقل وَجمعه ألوان
النَّسِيئَة
التَّأْخِير
وَلَا تشفوا بَعْضهَا على بعض
أَي لَا تفضلوا وَلَا تَزِيدُوا والشفوف الزِّيَادَة وَيُقَال شف يشف إِذا زَاد وَقد يكون الشف النُّقْصَان يُقَال هَذَا دِرْهَم يشف قَلِيلا أَي ينقص وَهُوَ من الأضداد
فقد أربى
أَي دخل فِي الرِّبَا الْمَحْظُور
هَاجَتْ السَّمَاء
ثارت بالغيم وعلامات الْمَطَر
وكف الْبَيْت
يكف وكفا إِذا نفذ المَاء من ظَاهر سقفه إِلَى مَا تَحْتَهُ من بَاطِن السّقف وَأَرْض الْبَيْت
الجريد
سعف النّخل الْوَاحِدَة سعفة وَهِي أَغْصَان النّخل إِذا يَبِسَتْ فَأَما الرطب من سعف النّخل الْأَخْضَر فَيُقَال لواحدها
شطبة
وَجَمعهَا شطب وَقد يسْتَعْمل ذَلِك فِيهَا على المَال

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 226
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست