responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 191
وتستعمل فِي الجري حَتَّى تعرق فَيذْهب رهلها ويشتد لَحمهَا وَيفْعل ذَلِك بهَا وتراض بِهِ قبل أَن يسابق عَلَيْهَا فَإِذا بلغت الْغَايَة الَّتِي يعرفهَا أهلوها فَهِيَ مضمرة وَمَا دَامَت فِي الرياضة فَهِيَ غير مضمرة
فيح جَهَنَّم
سطوع حرهَا وظهوره وَيُقَال فاحت الْقدر تفيح إِذا غلت
الْمِجَن
الترس
خشَاش الأَرْض
دوابها وحشراتها وهوامها
الْجمار
شحمة النّخل
الْوَاصِلَة
الْمَرْأَة تصل شعرهَا بِشعر اخر لتكثر بِهِ شعرهَا أَو تفعل ذَلِك بغَيْرهَا وتصله لَهَا وَالْمسْتَوْصِلَة الَّتِي تطلب من يفعل بهَا ذَلِك
الوشم
أَن تغرز الْمَرْأَة ظهر كفها أَو معصمها أَو مَا شَاءَت من جَسدهَا بإبرة ثمَّ تجْعَل على ذَلِك الْموضع كحلا أَو نَحوه حَتَّى تخضره وَقد وشمت تشم فَهِيَ واشمة المستوشمة الَّتِي يفعل بهَا ذَلِك باختيارها
الْبضْع
مَا بَين الْوَاحِد إِلَى الْعشْرَة
وتر أَهله أَو مَاله
أَي نقص وَقَالَ ابْن الْأَنْبَارِي وَفِيه قَول اخر وَهُوَ أَن الْوتر أَصله الْجِنَايَة الَّتِي تجنى على الرجل من قتل حميمه أَو أَخذ مَاله فَشبه مَا يلْحق هَذَا الَّذِي تفوته صَلَاة الْعَصْر بِمَا يلْحق الموتور من قتل حميمه أَو أَخذ مَاله من الْغم والفجيعة وَفِي إِعْرَاب الْأَهْل وَالْمَال وَجْهَان

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 191
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست