responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 192
فَمن روى وتر أَهله وَمَاله بِالرَّفْع أَي نقصا جَعلهمَا مرفوعين بِوتْر على مَا لم يسم فَاعله وَمن رَوَاهُمَا بِالنّصب جعل الضَّمِير فِي وتر مَرْفُوعا بِالْفِعْلِ على مَا لم يسم فَاعله وَجعل الْأَهْل وَالْمَال منصوبين على التَّعْدِيَة وَالتَّقْدِير وتر فِي أَهله وَمَاله فَلَمَّا أسقط الْحَرْف الْخَافِض تعدى الْفِعْل فنصب وَقَوله
{وَلنْ يتركم أَعمالكُم}
أَي لن ينقصكم من ثَوَاب أَعمالكُم شَيْئا
الشّرف
من الأَرْض العالي ومشارف الأَرْض أعاليها وَشرف كل شَيْء أَعْلَاهُ
الثَّنية
فِي الأَرْض طَرِيق بَين جبلين
الفدفد
أَرض فِيهَا غلظ وارتفاع وَالْجمع فدافد
الإياب
القفول وَالرُّجُوع من السّفر وَالْفِعْل مِنْهَا اب يؤوب وقفل يقفل
النَّجْوَى والتناجي
كَلَام الرجلَيْن فِي سرهما
الْفسق والفسوق
الْخُرُوج عَن الْحق
{ففسق عَن أَمر ربه} أَي خرج عَن أَمر ربه
وَخمْس فواسق
خرجن عَن تَحْرِيم الْقَتْل إِلَى تَحْلِيله
الْوِصَال فِي
الصّيام أَن يتَعَمَّد ترك الْأكل الْيَوْمَيْنِ فَصَاعِدا وَهُوَ مَنْهِيّ عَنهُ
النجش
فِي البيع نوع من الخديعة والغبن وَهُوَ أَن يمدح سلْعَة وَيزِيد فِي ثمنهَا وَهُوَ لَا يُرِيد شراءها لَكِن ليسمعه سامع يُرِيد شراءها فيغتر بِزِيَادَتِهِ فِيهَا وَيزِيد هُوَ على مَا أعطي بهَا

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 192
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست