responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 190
أُسْوَة
أَي قدوة
الوسق
من المكاييل سِتُّونَ صَاعا وَجمعه أوسق وأوساق
أجليت
الْقَوْم عَن مَنَازِلهمْ إِذا أخرجتهم مِنْهَا وطردتهم عَنْهَا
انهكوا الشَّوَارِب
أَي بالغوا فِي الْأَخْذ مِنْهَا وَفِي حَدِيث اخر الْفطْرَة قصّ الشَّارِب والنهك النُّقْصَان وَيُقَال نهكته الْحمى أَي بالغت فِي نُقْصَان قوته والقص الْقطع
إعفاء اللِّحْيَة
توفيرها وتكثيرها يُقَال عَفا الشّعْر إِذا كثر وَزَاد وأعفيته أَي تركته حَتَّى عَفا أَي كثر وَقَوله تَعَالَى
{حَتَّى عفوا}
أَي كَثُرُوا وَكَثُرت أَمْوَالهم
العنزة
شَبيهَة بالعكاز وَهِي عَصا كَانَت تجْعَل أَمَامه ليُصَلِّي إِلَيْهَا ويستتر بهَا
الصَّاع
من المكاييل أَرْبَعَة أَمْدَاد بِمد النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
أعوزني
الشَّيْء إِذا احتجت إِلَيْهِ وَلم تقدر عَلَيْهِ
صد عَن الْبَيْت
إِذا منع من الْوُصُول إِلَيْهِ
الحشم
خدم الرجل وَأَتْبَاعه
إِلَّا كَانَت الفيصل بيني وَبَينه
أَي القطيعة التَّامَّة والفيصل فيعل من الْفَصْل وَهُوَ الْقطع والفصال قطع الرَّضَاع
تضمير الْخَيل
للسباق أَن تشد عَلَيْهَا سُرُوجهَا وتجلل بالأجلة

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 190
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست