responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 189
النِّعَال السبتية
منسوبة إِلَى السبت والسبت جُلُود الْبَقر المدبوغة بالقرظ تتَّخذ مِنْهَا النِّعَال وَحَدِيث ابْن عمر يدل على أَن السبت مَا لَا شعر فِيهِ من الْجُلُود لِأَنَّهُ لما قيل لَهُ تلبس النِّعَال السبتية قَالَ رَأَيْت النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يلبس النِّعَال الَّتِي لَيْسَ فِيهَا شعر فَأَنا أحب أَن أبسها فَكَأَنَّهَا سميت سبتية لِأَن شعرهَا قد سبت عَنْهَا أَي حلق وأزيل يُقَال سبت رَأسه يسبته إِذا حلقه وَيُقَال سميت سبتية لِأَنَّهَا أسبتت بالدباغ أَي لانت يُقَال رطبَة مسبتة أَي لينَة
الْبَطْحَاء
كل مَكَان متسع وَقد تقدم
المعرس
مَوضِع نزُول الْقَوْم فِي سفرهم من اخر اللَّيْل للراحة وَالنَّوْم
يتحَرَّى ويتوخى
أَي يقْصد
الاقتناء
الِاكْتِسَاب
ضرى الْكَلْب
يضرى ضراوة إِذا حرض على الصَّيْد واعتاده ودرب عَلَيْهِ وَفهم الزّجر والإرسال وأضربته أَنا أَي عودته ذَلِك ودربته عَلَيْهِ وعلمته ذَلِك
المزعة
الْقطعَة من اللَّحْم
ذكر الدَّجَّال فأطنب فِي ذكره
أَي بَالغ فِي الْبَيَان عَنهُ وَفِي أَوْصَافه
طفق
يفعل كَذَا وَأَقْبل يفعل كَذَا وعلق يفعل كَذَا أَي أَخذ فِي الْفِعْل وَاشْتَدَّ فِيهِ وَقد تقدم

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 189
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست