responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 188
قيل هُوَ الديباج وَقَالَ الْفراء هِيَ الطنافس الحسان وَقَالَ أَبُو عُبَيْدَة الْبسط كلهَا يُقَال لَهَا عبقري وَهَذَا على وَجه الِاسْتِحْسَان والمدح بالْحسنِ
يفرى فريه
أَي يعْمل عمله ويفري يقطع وفريه قطعه وَالْعرب تَقول تركته يفري الفري إِذا عمل الْعَمَل فأجاده وعجله تَعْظِيمًا لإحسانه
الصَّعِيد
المنفسح فِي الأَرْض المستوي هَاهُنَا والصعيد التُّرَاب والصعيد وَجه الأَرْض
الوكس
النُّقْصَان
الشطط
مُجَاوزَة الْقدر وشططت وأشططت إِذا جرت عَلَيْهِ فِي الحكم قَالَ تَعَالَى
{وَلَا تشطط}
التَّلْبِيَة
الْإِجَابَة والتثنية فِي لبيْك بِمَعْنى إِجَابَة بعد إِجَابَة وَقيل تَأْوِيله أَنا مُقيم على طَاعَتك وَقيل مَعْنَاهُ أَنا مواجهك بِمَا تحب من قَوْلهم دَاري تلب دَارك أَي تواجهها
وَمعنى
سعديك
أَي ساعدت طَاعَتك مساعدة بعد مساعدة
والرغبى وَالرغْبَاء
إِذا فتحت الرَّاء عِنْد ابْن السّكيت مدت هَذِه الْكَلِمَة وَإِذا رفعت الرَّاء قصرت وَعند غَيره الرغبى بِالْفَتْح مَقْصُور كالشكوى

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 188
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست