responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 136
هشمت الْبَيْضَة
أَي كسرت والهشم كسر الشَّيْء الأجوف
الْمِجَن
الترس
الرّبَاعِيّة
من الْأَسْنَان وَجُمْلَة الْأَسْنَان اثْنَتَانِ وَثَلَاثُونَ من فَوق وَمن أَسْفَل والثنايا أَربع اثْنَتَانِ من فَوق وَاثْنَتَانِ من أَسْفَل وَهِي أول مَا يَبْدُو للنَّاظِر فِي مقدم الْفَم ويليهن أَربع رباعيات اثْنَتَانِ منفوق وَاثْنَتَانِ من أَسْفَل ثمَّ يَلِي الرباعيات الأنياب وَهِي أَرْبَعَة ثمَّ يَلِي الأنياب الأضراس وَهِي عشرُون ضرسا من كل جَانب من الْفَم خَمْسَة من أَسْفَل وَخَمْسَة من فَوق مِنْهَا الضواحك وَهِي أَرْبَعَة أضراس مِمَّا يَلِي الأنياب إِلَى جنب كل نَاب من أَسْفَل الْفَم وَأَعلاهُ ضَاحِك ثمَّ من بعد الضواحك الطواحن وَيُقَال لَهَا الأرحاء وَهِي اثْنَا عشر طاحنا من كل جَانب ثَلَاثَة ثمَّ يَلِي الطواحن النواجذ وَهِي اخر اسنان نباتا من كل جَانب من الْفَم وَاحِد من فَوق وَوَاحِد من أَسْفَل
التور
انية كالقدح يكون من الْحِجَارَة
أنقعت لَهُ تَمرا ثمَّ أماثته
كَذَا فِي الرِّوَايَة يُقَال مثت الشَّيْء فِي المَاء أميثه إِذا أنقعته فِيهِ ثمَّ عصرته وصفيته وَيُقَال انماث ينماث إِذا ذاب وَتغَير المَاء بِهِ
أَرض بَيْضَاء عفراء
أَي خَالِصَة الْبيَاض وَقيل الَّتِي يعلوها مَعَ بياضها حمرَة

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 136
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست