responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 137
كقرصة النقي
يَعْنِي الْخبز الْحوَاري
الْمعلم
مَا يَجْعَل علما وعلامة للطرق وَالْحُدُود مثل أَعْلَام الْحرم ومعالمه المضروبة عَلَيْهِ الَّتِي يسْتَدلّ بهَا على انْتِهَاء الْحرم وابتدائه وَقَالَ أَبُو عبيد الْمعلم الْأَثر وَالْجمع معالم وَالْعلم أَيْضا الْعَلامَة وَمَا يَهْتَدِي ويستدل بِهِ وأصل الْعلم الْجَبَل وَقَالَ تَعَالَى
{وَله الْجوَار الْمُنْشَآت فِي الْبَحْر كالأعلام} قَالُوا الْأَعْلَام الْجبَال وَاحِدهَا علم
الأكتاد
وَاحِدهَا كتد بِفَتْح الْكَاف وَالتَّاء وَهُوَ موصل الْعُنُق فِي الظّهْر وَهُوَ مَا بَين الْكَاهِل إِلَى الظّهْر والكاهل مَا بَين الْكَتِفَيْنِ
حري
وحقيق بِمَعْنى وَاحِد
الْجواد الْمُضمر
هُوَ الَّذِي يضمر قبل أَن يسابق عَلَيْهِ والمضمار الْموضع تضمر فِيهِ الْخَيل أَي تجْرِي وَقد يكون الْمِضْمَار وقتا من الْأَيَّام الَّتِي تضمر فِيهَا الْخَيل للسباق وتضميرها أَن تشد عَلَيْهَا سُرُوجهَا وتجلل بالأجلة وتجري حَتَّى تعرق ويكرر ذَلِك عَلَيْهَا حَتَّى تعتاده فيشتد لَحمهَا وَيذْهب رهلها وتخف حركتها وتكثر سرعتها
الفرط
الْمُتَقَدّم لِمَعْنى من مَعَاني الْإِصْلَاح
السحيق
وَسُحْقًا سحقا مصدر أسحقه الله سحقا أَي أبعده الله بعدا
السماط
مَا رتب على جِهَة مُتَسَاوِيَة
كافل الْيَتِيم
الَّذِي ضمن الْقيام بأَمْره والتربية لَهُ

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 137
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست