responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 135
جَمِيعًا
اثرت
الرجل فَأَنا أوثره إِذا قَدمته وخصصته وَلَا أوثر نَصِيبي أحدا أَي لَا أقدمه على نَفسِي وَلَا أخصه دونهَا
فتله فِي يَده
أَي وضع ذَلِك فِي يَده وَدفعه إِلَيْهِ
الشذوذ
الِانْفِرَاد والشاذة والفاذة المنفردة
مَا أجزى
منا الْيَوْم أحد كَمَا أجزى فلَان أَي مَا نَاب أحد مَنَابه وَلَا قَامَ أحد مقَامه وَلَا قضى مَا قَضَاهُ وَمِنْه قَوْله تَعَالَى
{لَا تجزي نفس عَن نفس شَيْئا} أَي لَا تقضي وَلَا تنوب وَقد يُقَال إِذا كَانَ بِمَعْنى الْكِفَايَة جزى عني وأجزأ بِالْهَمْز
نصل
السَّيْف حديده وذبابه الَّذِي يضْرب بِهِ وَقد سمع من الْعَرَب أَن مَا دخل من سنخ السَّيْف فِي الْقَائِم وَهُوَ المقبض نصل وَمَا فَوق ذَلِك إِلَى الذُّبَاب صدر وَمَا بعد الصَّدْر ذُبَاب وَكَانَ الرَّاوِي يَجْعَل السنخ وَهُوَ أَعلَى السَّيْف المحدد الرَّقِيق الَّذِي يدْخل فِي الْقَائِم نصلا ليصونه وَيكون هُوَ فِيهِ إِذا أخرج مِنْهُ وَهُوَ الَّذِي قَالَ إِن الْقَاتِل نَفسه جعله فِي الأَرْض وَجعل الذُّبَاب وَهُوَ الْحَد بَين ثدييه على أَن جُزْءا من النصل نصل وَيَقُول جعل ذبابه بَين ثدييه علم أَن ضد ذَلِك وخلافه هُوَ الَّذِي جعله فِي الأَرْض
التحامل
تكلّف الشَّيْء على مشقة

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 135
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست