responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المخصص المؤلف : ابن سيده    الجزء : 1  صفحة : 361
الابنَ يَقْتُل أَبَاهُ على المُلْك والدُّنْيا عَقِيم - لَا تَرُدُّ على صاحِبِها خَسيْراً وحَرْب عَقَام، أَبُو عبيد، امْرَأَة عاقِرٌ كَذَلِك وَقد عَقِرت وعَقُرت عَقَاراً فيهمَا، ابْن السّكيت، وَهُوَ العُقْر وَقَالُوا فِي الْمَرْأَة عَقْرَى حَلْقَى - أَي عاقِرٌ مشؤُمة وَقيل هُوَ دُعاءٌ عَلَيْهَا، ابْن دُرَيْد، امْرَأَة جارِزٌ - عاقِرٌ.
3 - (نُعُوت الخَرْقاء)
أَبُو عبيد، العَوْكَلُ الخِرْمِلُ والدِّفْنِس والخِذْعِلُ والخَلْبن كُلُّه - الحَمْقاء وَأنْشد: وخَلْطت كُلَّ دِلاثٍ عَلْجَنِ تَخْلِيطَ خرقاءِ اليَدَيْنِ خَلْبَنِ وَقد تقدم أنَّها المهزُولة، أَبُو زيد، الخَلْباء - الخَرْقاء فِي عَمَلِها بيدَيْها وَقد خَلِبَت خَلَباً، ابْن السّكيت، وَكَذَلِكَ الهَوْجَلَة والهَوْجَلُ وَقد تقدَّم تعلِيلةُ والقَرْثَعَة والقَرْثَع أَيْضا - وَبَر صِغَار يَكُون على الدَّابة وَيُقَال صُوفٌ قَرْثَعُ وَقيل القَرْثَع من النِّساء الَّتِي تَكْحَل إحْدَى عَيْنَيها وتَلْبَسِ دِرْعَها مَقْلوبا، ابْن دُرَيْد، القَرْثَع والقَرْذَع - البَلْهاء، صَاحب الْعين، امْرَأَة رَفِلَة ورَفَلَة - خَرْقاءُ باللِّباس وكُلِّ عَمَل ورجلٌ أرْفَلُ ورَفِلٌ كَذَلِك وَقد رَفَل يَرْفُل رَفْلا ورَفَلانا وأَرْفَل إِذا جَرَّ ذَيْلَه وَامْرَأَة رَفْلاءُ - لَا تُحْسِنُ المَشْيَ فِي الثِّياب، ابْن السّكيت، الرَّعْبَلُ - الحَمْقاءُ المُتَساقِطَة وَأنْشد: اَهْدامُ خَرْقاءَ تُلاحِي رَعْبَلٍ والماصِلَة - المُضَيِّعة لمتاعها وشَيئها يُقال أمْصلْتَ بِضَاعة أهْلِك وَقد مَصَلتْ هِيَ وَأنْشد: لَعَمْرِي لقد أمْصَلْتِ مالِيَ كُلَّه وَمَا سُسْتٍ من شيءٍ فَربُّكِ ماحِقُه وَأنْشد: لَصَخْرةٌ من جُنُوب الهَضْب راكِدَةٌ مَشْدُودةٌ بصَفِيح فَوْقَ بِرْطِيلِ خَيْرٌ لِرَحْلِك من حَمْقاءَ مَا صِلَةٍ تُعْطِيكَ من كَذِب مَا شِئْت أَو قِيلِ والبَلْخاء - الحَمْقاء وَأنْشد: مِنْهنّ بَلْخاءُ لَا تَدْرِي إِذا نَطَقتْ مَاذَا تَقُول لِمَن يَبْتاعُها النَّدَمُ والدَّاعِكَة - الحَمْقاء الجَرِيئة، ابْن دُرَيْد، امْرَأَة هَنْباءُ - وَرْهاءُ، وَقَالَ، امْرَأَة لَكُعاءُ ولَكِيعَةٌ ولَكاعٌ - حمقاءُ وَلم يَسْتعمل سِيبَوَيْهٍ لَكَاعٍ إِلَّا فِي النِّداء والمِمْزاق - الوَرْهاء، أَبُو زيد، الخِنْبَقُ - الرَّعناءُ الوَرْهاء، ابْن السّكيت، الرِّثَّة - الحَمْقاء، غَيره، البَلَعُوس - الحَمْقاء وَهِي الحَزَنْبَلُ وَقد تقدَّم أنَ الحَزَنبل العَجُوز، أَبُو زيد، الغَلْفَق - الخَرْقاء السَّيِّئة العَمِل والمَنْطِق.
3 - (نعوت الْفَاجِرَة)
أَبُو عبيد، الخرِيع، الفاجِرَة، الْأَصْمَعِي، وَهِي الخَرِيعةُ كأَنَّها تَنْخَرِع لمُرِيدها - أَي تَلِينُ، ابْن دُرَيْد، وَهِي الخَرِعَة والمَصْدر والخُرُوعة والخَرَاعة وَقد تقدَّم أَن الخَرِيع المُتَثَنِّية من الِّلين، صَاحب الْعين، العَيْهرةُ -

اسم الکتاب : المخصص المؤلف : ابن سيده    الجزء : 1  صفحة : 361
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست