responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الكليات المؤلف : الكفوي، أبو البقاء    الجزء : 1  صفحة : 495
لَك، وكل من تقدمك من آبَائِك وقرابتك فَهُوَ سلف
[السبت] : كل جلد مدبوغ فَهُوَ سبت
[السَّبع] : كل مَا لَهُ نَاب ويعدو على النَّاس وَالدَّوَاب فيفترسها فَهُوَ سبع، بِضَم الْبَاء [السليط] : كل دهن عصر من حب فَهُوَ سليط [السفوف] : كل دَوَاء يُؤْخَذ غير معجون فَهُوَ سفوف، بِالْفَتْح
[السِّلَاح] : كل مَا يُقَاتل بِهِ فَهُوَ سلَاح
[السماع] : كل مَا يستلذه الْإِنْسَان من صَوت طيب فَهُوَ سَماع
[السحر] : كل مَا لطف مأخذه ودق فَهُوَ سحر، بِالْكَسْرِ
[السكن] : كل مَا يسكن إِلَيْهِ وَفِيه ويستأنس بِهِ فَهُوَ سكن
[السَّمَاء] : كل أفق من الْآفَاق فَهُوَ سَمَاء، كَمَا أَن كل طبقَة من الطباق سَمَاء
[السَّقِيفَة] : كل لوح من السَّفِينَة فَهُوَ سَقِيفَة، وَهِي الصّفة
[السامد] : كل رَافع رَأسه فَهُوَ سامد
[السَّبَب] : كل شَيْء وصلت بِهِ إِلَى مَوضِع أَو حَاجَة تريدها فَهُوَ سَبَب، وَيُقَال للطريق: سَبَب، لِأَنَّك بِسَبَبِهِ تصل إِلَى الْموضع الَّذِي تريده
[السكتة] : كل شَيْء أسكت بِهِ صَبيا أَو غَيره فَهُوَ سكتة، بِالضَّمِّ، وَأما السكتة، بِالْفَتْح فَهُوَ نوع من الدَّاء
[السَّاعِي] : كل من ولي شَيْئا على قوم فَهُوَ ساع عَلَيْهِم
[السبط] : كل وَاحِد من ولد يَعْقُوب فَهُوَ سبط، وكل وَاحِد من ولد إِسْمَاعِيل فَهُوَ قَبيلَة
والسبط: الزِّيَادَة فِي كل شَيْء، وَهُوَ أَيْضا شَجَرَة وَاحِدَة لَهَا أَغْصَان كَثِيرَة، وَهُوَ أَيْضا ولد الْوَلَد، وَالْجمع أَسْبَاط {وقطعناهم اثْنَتَيْ عشرَة أسباطا} أَي: أمما وَجَمَاعَة، وَإِنَّمَا فسر بِالْجمعِ، وَلَا يُفَسر الْعدَد بعد الْعشْرَة إِلَى مئة إِلَّا بِوَاحِد يدل على الْجِنْس، كَمَا تَقول: رَأَيْت اثْنَتَيْ عشرَة امْرَأَة، وَلَا تَقول نسَاء لِأَنَّهُ لما قصد الْأُمَم وَلم يقْصد السبط نَفسه لم يجز أَن يفسره بالسبط نَفسه، وَلكنه جعل الأسباط بَدَلا من (اثْنَتَيْ عشرَة) ، وَهُوَ الَّذِي يُسَمِّيه الْكُوفِيُّونَ المترجم، فَهُوَ مَنْصُوب على الْبَدَل لَا على التَّمْيِيز
السّمع، بِالْفَتْح والسكون: حس الْأذن، وَالْأُذن أَيْضا، وَمَا وقر فِيهَا من شَيْء تسمعه، وَهُوَ قُوَّة مرتبَة فِي الْعصبَة المنبسطة فِي السَّطْح الْبَاطِن من صماخ الْأذن، من شَأْنهَا أَن تدْرك الصَّوْت المحرك للهواء الراكد فِي مقعر صماخ الْأذن عِنْد وُصُوله إِلَيْهِ بِسَبَب مَا
والسمع قُوَّة وَاحِدَة وَلها فعل وَاحِد، وَلِهَذَا لَا يضْبط الْإِنْسَان فِي زمَان وَاحِد كلامين وَالْأُذن مَحَله، وَلَا اخْتِيَار لَهَا فِيهِ، فَإِن الصَّوْت من أَي

اسم الکتاب : الكليات المؤلف : الكفوي، أبو البقاء    الجزء : 1  صفحة : 495
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست