وقال: الحَفِيلُ: ما بقي في الكرم بعد قِطَافه.
وقال الخزاعي: قد استحلبت الشاة، فأحلبها.
وقال الطائي: قد أحال بفلان الخبز، إذا سمن عنه، وكل شيء سمن عنه، فهو كذاك.
وقال: القوس: حَنِيَّةٌ، وجماعة: حَنِيٌّ.
وقال: حجاج الصخرة: المكان المتكهف منها.
وقال: الحرصيان: القشر الذي بين الجلد والبطن؛ وقال الطائي: قوله:
.....حتى انطوَى ذُو ثَلاثها
يعني: الحرصيان، والكرش، والجلد.
وقال الحارثي: الحشر: التبن؛ والحماط: تبن الذُّرة.
وقال: إنه لحزور القدم؛ أي: قصير القدم.
وقال: الحزفرة: المكان الشديد.
وقال: حنان الله أن يلقي فلاناً؛ أي: معاذ الله.
وقال: لا حنَّكَ الله عن الشرِّ، يحن حنًّا.
وقال نقول: لقد كثر حمك فلان؛ أي: غنمه وإبله.
وقال الهمداني: الخَفِيلُ: ما يبقى في الكرم بعد القطاف من العنب.
وقال: الخِدَاءُ: القطاف، يقولون: تَخْدِي.
وقال: حَمِّطوا على كرمكم؛ أي: اجعلوا عليه شجراً يُكنُّه من الشمس، وهو في حمطةٍ.