responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التوقيف على مهمات التعاريف المؤلف : المناوي، عبد الرؤوف    الجزء : 1  صفحة : 315
الفعل عادة وخلقا[1].
الملازمة: لغة: امتناع انفكاك شيء عن شيء. واللزوم والتلازم بمعناه واصطلاحا: كون الحكم مقتضيا لحكم آخر على معنى أن الحكم بحيث لو وقع يقتضي وقوع حكم آخر اقتضاء ضروريا، كالدخان للنار في النهار والنار للدخان في الليل[2].
الملازمة العقلية: ما لا يمكن للعقل تصور خلاف اللازم، كفساد العالم على تقدير تعدد الآلهة بإمكان الاتفاق.
الملامية: الذين لم يظهر ما في باطنهم على ظاهرهم. وهم يجتهدون في تحقيق كمال الإخلاص، ويضعون الأمور مواضعها، لا تخالف إرادتهم وعلمهم إرادة الحق وعلمه، ولا يتقون الأسباب التي في محل يقتضي نفيها وعكسه، فإن من رفع السبب في موضع أثبته واضعه فقد سفه وجهل قدره، ومن اعتمد عليه في موضع نفاه أشرك وألحد، وهؤلاء هم الذين جاء في حقهم "أوليائي تحت قبائي لا يعرفهم غيري"[3].
الملوان: الليل والنهار. حقيقة ذلك تكررهما وامتدداهما[4].
الملل: السآمة والضجر.

[1] التعريفات ص247.
[2] التعريفات ص247.
[3] ذكره المولى علي القاري في شرح الشمائل، باب أكل الرسول صلى الله عليه وسلم. وفي حديث الذراع، ولم يعزه.
[4] مفردات الراغب ص374.
فصل الميم:
المماسة: ملاقاة الجرمين بلا حائل بينهما، ذكره الحرالي.
الممانعة: امتناع السائل عن قبول ما أوجبه المعلل من غير دليل[1].
الموارد: جمع مورد، وهو موضع الورود، والورود: الإتيان إلى الشيء.
الممتنع بالذات: ما يقتضي لذاته عدمه[2].
الممكن بالذات: ما يقتضي لذاته أن لا يقتضي شيئا من الوجود والعدم كالعالم6.
الممكنة العامة: التي حكم فيها بسلب الضرورة المطلقة من الجانب المخالف للحكم6.
الممكنة الخاصة: التي حكم فيها بسلب الضرورة المطلقة عن جانبي الإيجاب والسلب6.
الممدود: كل ما كان بعد الألف همزة ككساء ورداء[3].

[1] التعريفات ص250.
[2] التعريفات ص249.
[3] التعريفات ص250.
اسم الکتاب : التوقيف على مهمات التعاريف المؤلف : المناوي، عبد الرؤوف    الجزء : 1  صفحة : 315
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست