اسم الکتاب : المزهر في علوم اللغة وأنواعها المؤلف : السيوطي، جلال الدين الجزء : 1 صفحة : 420
والسَّرِيحة والسريجة أثر في السهم.
وجَأْجَأَ بغَنَمِه جيجاء وحَأْحَأ بها حِيحاء: إذا دعاها لِتشرَب الماء.
والجَلْجَلة بالجيم والحلحلة بالحاء: التحريك.
وفي الغريب المنصف: أخذ فلان الشيء بجَذامِيره وحَذاميره: إذا أخذه كله فلم يَدَعْ منه شيئا.
وفيه: قال الأصمعي: جَاضَ يجيض بالجيم والضاد معجمة وحاص يحيص بالحاء والصاد مهملتين بمعنى واحد: إذا عَدَل عن الطريق.
في ديوان الأدب: الحرنفش: العظيم الجننبين يُروَى بالجيم والحاء والخاء.
وفي أمالي القالي: النَّافجة والنافحة: أول كل ريح تبدأ بشدة.
وفي الصحاح حكي عن الخليل: الجَوّاس الحواس.
وقال القالي: حدثني أبو بكر بن دريد حدثني أبو عبد الله محمد بن الحسين قال حدثنا المازني قال سمعت أبا سوار الغنوي يقرأ: فَحَاسُوا خِلال الدِّيار
فقلت: إنما هو جَاسُوا فقال: جَاسوا وحَاسوا بمعنى واحد.
وفي الصحاح: نُباج الكلب ونبيجة لغة في البناح والنبيح.
ورحم جذاء وحذاء بالجيم والحاءإذا لم تُوصَل.
وفي رجْل فلان فُلُوح أي شُقوق.
وبالجيم أيضا.
وفي تهذيب التبريزي: النَّفيجة بالجيم والحاء: القَوْس.
ذكر ما ورد بالجيم والخاء:
في أمالي القالي: السَّبْح بالجيم والسَّبخ بالخاء: الأصل.
اسم الکتاب : المزهر في علوم اللغة وأنواعها المؤلف : السيوطي، جلال الدين الجزء : 1 صفحة : 420