اسم الکتاب : المزهر في علوم اللغة وأنواعها المؤلف : السيوطي، جلال الدين الجزء : 1 صفحة : 419
وفي الغريب المصنف: قال الكسائي: ثَمْغَة الجَبل: أعلاه بالثاء.
وقال الفراء: الذي سمعته أنا نَمْغَة الجبل بالنون.
قال ابنُ فارس: يقال بالوجهين: والثاء أجود.
وفيه قال أبو عمرو: وتَلَبَّنْت في الأمر تلبنا تَلَبَّنت.
ذكر ما ورد بالباء والياء:
قال ثعلب في أماليه: يقال هم على ترتبة وترتية أكثرأي على طريقة.
وفي الصحاح أبو زيد يَصَّص الجرووبصص أي فتح وطِحْرِية مثل طِحْربة بالباء والياء جميعا.
وقال.
اليَعُور: الشاةُ التي تبولُ على حالبها وتبعر وتفسد اللبن وهذا الحرف هكذا جاءوسمعت أبا الغوث يقول: هو البعور بالباءيجعله مأخوذا من البَعْر والبول.
ذِكر ما ورد بالثاء والياء: في الصحاح: بعضهم يقول لذي الثُّدَيَّة ذو اليُدَيّة وهو المقتول بنهروان من الخوارج.
ذكر ما ورد بالجيم والحاء:
قال ابن السكيت في الإبدال يقال: تركتُ فلانا يَحُوس بني فلان ويَجُوسهم أي يَدُوسهم ويطلب فيهم وأجمَّ الأمر وأحَمَّ: إذا حان وقته ورجل مُجارَف ومُحارَف: أي محروم وهم يُجْلِبون عليه ويُحلِبون عليه في معنى واحد: أي يعينون.
انتهى.
وفي الجمهرة يقال: جفأت به الأرض بالجيم وحفأت بالحاء: ضربت به.
اسم الکتاب : المزهر في علوم اللغة وأنواعها المؤلف : السيوطي، جلال الدين الجزء : 1 صفحة : 419