مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
التاريخ
السيرة والشمائل
البلدان والجغرافيا والرحلات
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
اسم الکتاب :
وفاء الوفاء بأخبار دار المصطفى
المؤلف :
السمهودي
الجزء :
1
صفحة :
295
تقديم
3
ترجمة المصنف
5
خطبة المؤلف
7
أبواب الكتاب
8
الباب الأول في أسماء هذه البلدة الشريفة
13
أثرب
13
أرض الله
14
الهجرة
15
أكالة البلدان
15
أكالة القرى
15
الإيمان
15
البارة والبرة
15
البحرة والبحيرة
15
البلد
16
بيت الرسول
16
ندد وتندر
16
الجابرة
16
جبار
17
الجبارة
17
جزيرة العرب
17
الجنة الحصينة
17
الحبيبة
17
الحرم
17
حرم رسول الله
17
حسنة
18
الخيرة
18
الدار
18
دار الأبرار
18
دار الإيمان
18
دار السنة ونحوها
18
ذات الحجر
19
ذات الحرار
19
ذات النخل
19
السلقة
19
سيدة البلدان
20
الشافية
20
طابة وطيبة
20
ظباب
21
العاصمة
21
العذراء
21
العراء
21
العروض
21
الغراء
22
غلبة
22
الفاضحة
22
القاصمة
22
قبة الإسلام
22
قرية الأنصار
22
قرية رسول الله
23
قلب الإيمان
23
المؤمنة
23
المباركة
23
مبوأ الحلال والحرام
24
مبين الحلال والحرام
24
المجبورة
24
المحبه
24
المحببة
24
المحبوبة
24
المحبورة
25
المحرمة
25
المحفوفة
25
المحفوظة
25
المختارة
25
مدخل صدق
25
المدينة
26
المرحومة
26
المرزوقة
26
مسجد الأقصى
26
المسكينة
26
المسلمة
27
مضجع الرسول
27
المطيبة
27
المقدسة
27
المقر
27
المكتان
27
المكينة
28
مهاجر الرسول
28
الموفية
28
الناجية
28
نبلاء
28
النحر
29
الهذراء
29
يثرب
29
يندد
29
يندر
30
الباب الثاني
31
الفصل الأول في تفضيلها على غيرها من البلاد
31
مكة أفضل أم المدينة
31
الأرض أفضل أم السماء؟
31
عود لتفضيل مكة أو المدينة
32
كلام للعز بن عبد السلام
32
كلام للتقي السبكي
33
يخلق الإنسان من تربة الأرض التي يدفن فيها
34
الفصل الثاني وعد من صبر على شدها
39
المدينة تنفي الخبث
40
وعيد من أراد أهلها بسوء
42
بسر بن أرطاة يغزو المدينة
43
وعيد من أحدث بها حدثا
44
الفصل الثالث في الحث على حفظ أهلها، وإكرامهم
45
الوصية بحفظ أهلها
45
الفصل الرابع في بعض دعائه صلى الله عليه وسلم لها ولأهلها
48
حب النبي صلى الله عليه وسلم للمدينة
48
دعاؤه صلى الله عليه وسلم للمدينة بالبركة
49
الدعاء بنقل وبائها
50
الوباء بالمدينة جاهلي قديم
53
ثنية الوداع
53
تحويل الوباء من دلائل النبوة
54
الفصل الخامس في عصمتها من الدجال والطاعون
55
حراسة المدينة من الدجال والطاعون
55
الفصل السادس في الاستشفاء بترابها، وبتمرها
59
ما جاء في أن ترابه شفاء
59
الاستشفاء بتراب صعيب
60
ما جاء في أن تمرها شفاء
61
الفصل السابع في سرد خصائصها
64
الخاصة الأولى: ما تقدمت الإشارة إليه من كونه صلى الله عليه وسلم خلق من طينتها،
64
الثانية: اشتمالها على البقعة التي انعقد الإجماع على تفضيلها على سائر البقاع،
64
الثالثة: دفن أفضل الأمة بها
64
الرابعة: أنها محفوفة بأفضل الشهداء
64
الخامسة: أن الله تعالى اختارها دارا وقرارا لأفضل خلقه
65
السادسة: أن الله تعالى اختار أهلها للنصرة والإيواء.
65
السابعة: أن سائر البلاد افتتحت بالسيف، وافتتحت هي بالقرآن،
65
الثامنة: أن الله تعالى افتتح منها سائر بلاد الإسلام،
65
التاسعة: ما ذكره عياض من الاتفاق على وجوب الهجرة إليها قبل فتح مكة،
65
العاشرة: أنه يبعث أشراف هذه الأمة يوم القيامة منها،
65
الحادية عشرة: ما تقدم في الأسماء من تسميتها بالمؤمنة والمسلمة،
65
الثانية عشرة: إضافتها إلى الله تعالى
65
الثالثة عشرة: إضافة الله إياها إلى رسوله بلفظ البيت
65
الرابعة عشرة: إقسام الله تعالى بها
65
الخامسة عشرة: أن الله بدأ بها
65
السادسة عشرة: تسميتها في التوراة بالمرحومة ونحوه،
65
الثامنة عشرة: تحريكه صلى الله عليه وسلم دابته أو إيضاعها إذا أبصر جدرانها عند قدومها،
66
التاسعة عشرة: اهتمامه صلى الله عليه وسلم بأمر الدعاء لها
66
العشرون: تحريمها على لسان أفضل الأنبياء صلوات الله وسلامه عليه إكراما له،
66
الثانية والعشرون: اختصاصها بالمسجد
66
الثالثة والعشرون: كون ما بين بيته ومنبره روضة من رياض الجنة،
66
الرابعة والعشرون: كون منبره الشريف على ترعة من ترع الجنة،
66
الخامسة والعشرون: ما ورد في مسجده الشريف من المضاعفة الآتي بيانها.
66
السادسة والعشرون: حديث"من صلى في مسجدي هذا أربعين صلاة كتب له براءة من النار، وبراءة من العذاب، وبرئ من النفاق"
66
السابعة والعشرون: ما سيأتي أن من خرج على طهر لا يريد إلا الصلاة فيه كان بمنزلة حجة،
66
الثامنة والعشرون: أن إتيان مسجد قباء يعدل عمرة
66
التاسعة والعشرون: حديث"صيام شهر رمضان في المدينة كصيام ألف شهر فيما سواها، وصلاة الجمعة في المدينة كألف صلاة فيما سواها"
66
الثلاثون: حديث"لا يسمع النداء في مسجدي هذا ثم يخرج منه إلا لحاجة ثم لا يرجع إليه إلا منافق".
67
الحادية والثلاثون: تأكد التعلم والتعليم بمسجدها
67
الثانية والثلاثون: اختصاصه بمزيد الأدب وخفض الصوت؛
67
الثالثة والثلاثون: أنه لا يجتهد في محرابه؛ لأنه صواب قطعا؛
67
الرابعة والثلاثون: أن ما بين منبره صلى الله عليه وسلم ومسجد المصلى روضة من رياض الجنة،
67
الخامسة والثلاثون: حديث"أحد على ترعة من ترع الجنة"
67
السادسة والثلاثون: حديث"إن بطخان على ترعة من ترع الجنة".
67
السابعة والثلاثون: وصف العقيق بالوادي المبارك،
67
الثامنة والثلاثون: حثه صلى الله عليه وسلم على الإقامة بها.
67
التاسعة والثلاثون: حثه على اتخاذ الأصل بها.
67
الأربعون: حثه على الموت بها،
67
الحادية والأربعون: حرصه صلى الله عليه وسلم على موته بها.
67
الثانية والأربعون: كون أهلها أول من يشفع لهم،
68
الثالثة والأربعون: بعث الميت بها من الآمنين
68
الرابعة والأربعون: أنه يبعث من بقيعها سبعون ألفا على صورة القمر يدخلون الجنة بغير حساب،
68
الخامسة والأربعون: بعث أهلها من قبورهم قبل سائر الناس.
68
السادسة والأربعون: شهادته - أو شفاعته - صلى الله عليه وسلم لمن صبر على لأوائها وشدتها.
68
السابعة والأربعون: وجوب شفاعته صلى الله عليه وسلم لمن زاره بها.
68
الثامنة والأربعون: استجابة الدعاء بها عند القبر الشريف،
68
التاسعة والأربعون: كونها تنفي خبثها.
68
الخمسون: كونها تنفي الذنوب كما تنفي النار خبث الفضة.
68
الحادية والخمسون: الوعيد الشديد لمن ظلم أهلها أو أخافهم.
68
الثانية والخمسون: من أرادها وأهلها بسوء أذابه الله كما يذوب الملح في الماء،
68
الثالثة والخمسون: الوعيد الشديد لمن أحدث بها حدثا أو آوى محدثا،
68
الرابعة والخمسون: الوعيد لمن لم يكرم أهلها وأن إكرامهم وحفظهم حق على الأمة،
69
الخامسة والخمسون: حديث"من أخاف أهل المدينة فقد أخاف ما بين جنبي".
69
السادسة والخمسون: حديث"من غاب عن المدينة ثلاثة أيام جائها وقلبه مشرب جفوة"
69
السابعة والخمسون: إكرام الله لها بنقل وبائها وتحويل حماها.
69
الثامنة والخمسون: الاستشفاء بترابها،
69
التاسعة والخمسون: عصمتها من الطاعون.
69
الستون: عصمتها من الدجال،
69
الحادية والستون: ما في حديث الطبراني من قوله صلى الله عليه وسلم"وحق على كل مسلم زيارتها".
69
الثانية والستون: سماعه صلى الله عليه وسلم سلام من سلم وصلاة من صلى عليه عند قبره الشريف،
69
الثالثة والستون: اختصاصها بملك الإيمان والحياء،
70
الرابعة والستون: كون الإيمان يأزر إليها.
70
الخامسة والستون: اشتباكها بالملائكة وحراستهم لها.
70
السادسة والستون: كونها أول أرض اتخذ بها مسجد لعامة المسلمين في هذه الأمة.
70
السابعة والستون: كون مسجدها آخر مساجد الأنبياء،
70
الثامنة والستون: كثرة المساجد والمشاهد والآثار بها،
70
التاسعة والستون: ما يوجد بها من رائحة الطيب الزكية،
70
السبعون: طيب العيش بها،
70
الحادية والسبعون: استحقاق من عاب تربتها للتعزير؛
70
الثانية والسبعون: الوعيد الشديد لمن حلف يمينا فاجرة عند منبرها.
70
الثالثة والسبعون: استحباب الدخول لها من طريق والرجوع في أخرى،
70
الرابعة والسبعون: استحباب الاغتسال لدخولها.
70
الخامسة والسبعون: استحباب الدعاء والطلب من الله الموت بها.
70
السادسة والسبعون: أنها دار إسلام أبدا؛
70
السابعة والسبعون: أنها آخر قرى الإسلام خرابا،
70
الثامنة والسبعون: تخصيص أهلها بأبعد المواقيت وأفضلها؛
70
التاسعة والسبعون: ذهب بعض السلف إلى تفضيل البداءة بالمدينة قبل مكة،
70
الثمانون: اختصاص أهلها في قيام رمضان بست وثلاثين ركعة،
71
الحادية والثمانون: زيادة البركة بها، على مكة المشرفة،
72
الثانية والثمانون: نقل عن مالك أن خبر الواحد إذا عارضه إجماع أهل المدينة قدم إجماعهم،
72
الثالثة والثمانون: حديث النسائي والبزار والحاكم واللفظ له"يوشك الناس أن يضربوا أكباد الإبل فلا يجدوا عالما أعلم من عالم المدينة"
73
الرابعة والثمانون: تحريم نقل أحجار حرمها وترابه
73
الخامسة والثمانون: لو نذر تطييب مسجد المدينة وكذا الأقصى ففيه تردد لإمام الحرمين؛
73
السادسة والثمانون: إذا نذر زيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم لزمه الوفاء بذلك وجها واحدا،
73
السابعة والثمانون: قيام مسجدها مقام المسجد الأقصى كالمسجد الحرام
73
الثامنة والثمانون: الاكتفاء بزيارة قبر رسول الله صلى الله عليه وسلم لمن نذر إتيان مسجد المدينة،
73
التاسعة والثمانون: قال ابن المنذر: إذا نذر أن يمشي إلى مسجد الرسول والمسجد الحرام لزمه الوفاء به لأنه طاعة؛
74
التسعون: قوله صلى الله عليه وسلم في أحاديث تحريمها"ولا يحمل فيها سلاح لقتال".
74
الحادية والتسعون: قوله فيها أيضا: "ولا تلتقط لقطته إلا لمن أشاد بها".
74
الثانية والتسعون: إذا قلنا بضمان صيدها وقطع شجرها فالصحيح أنه يسلب الصائد كما يسلب قتيل الكفار،
74
الثالثة والتسعون: جواز نقل ترابها للتداوي.
74
الرابعة والتسعون: ظهور نار الحجاز التي أخبر بها صلى الله عليه وسلم مما حولها؛
74
الخامسة والتسعون: دعاؤه صلى الله عليه وسلم بالبركة في سوقها.
74
السادسة والتسعون: ما سيأتي في سوقها من أن الجالب إليه كالمجاهد في سبيل الله.
74
السابعة والتسعون: أن المحتكر فيه كالملحد في كتاب الله.
74
الثامنة والتسعون: ما سيأتي في بئر غرس من أنه صلى الله عليه وسلم"رأى أنه أصبح على بئر من آبار الجنة، فأصبح على بئر غرس"
74
التاسعة والتسعون: ما سبق في ثمارها من أن العجوة من الجنة؛
74
الفصل الثامن في الأحاديث الواردة في تحريمها، وهي كثيرة
75
الفصل التاسع في بيان عير وثور
77
موقع جبل عير
77
موقع جبل ثور
77
الاختلاف في وجود جبل ثور بالمدينة
77
الفصل العاشر في أحاديث تقتضي زيادة الحرم على ذلك التحديد، وأنه مقدر ببريد
80
الفصل الحادي عشر في بيان ما في هذه الأحاديث من الألفاظ المتعلقة بالتحديد
82
ذات الجيش
82
شريب
82
أشراف مخيض
83
أشراف المجتهر
83
الحفياء
83
ذو العشيرة
83
ثيب
83
وعيرة
84
ثنية المحدث
84
مضرب القبة
84
ثرير
84
غزوة ذي قرد
84
مقدار البريد والفرسخ والميل
85
الفصل الثاني عشر في حكمة تخصيص هذا المقدار المعين بالتحريم
86
حكمة التخصيص
86
وجوه تذكر في حكمة التحديد
86
الفصل الثالث عشر في أحكام هذا الحرم الشريف، وفيه مسائل
87
الأولى: القول في تحريم الصيد وقطع الشجر
87
الثانية: ما يستثنى مما يحرم
91
الثالثة: ما ذكروه في الأخذ للدواء ونحوه
92
الرابعة: دية القتل الخطأ في المدينة مغلظة
92
الخامسة: حكم لقطة حرم المدينة
93
السادسة: حكم المقاتلة في حرم المدينة
93
السابعة: حكم الاستنجاء بحجارة الحرم
93
الثامنة: حكم نقل تراب الحرم المدني
94
الفصل الرابع عشر في ذكر بدء شأنها، وما يؤول إليه أمرها
96
الفصل الخامس عشر فيما ذكر من وقوع ما أخبر به صلى الله عليه وسلم من خروج أهلها وتركها، وذكر كائنة الحرة المقتضية لذلك
99
وقعة الحرة
102
سبب نقمة يزيد بن معاوية على أهل المدينة
102
عدد القتلى في وقعة الحرة
107
من قتل من الصحابة يوم الحرة
108
حرق مسلم بن عقبة والخلاف فيه
109
مسير أبي حمزة إلى المدينة
112
الفصل السادس عشر في ظهور نار الحجاز التي أنذر بها النبي صلى الله عليه وسلم
113
الأحاديث الواردة في هذه النار
113
بيان أن المدينة يمانية كما أنها حجازية
114
ابتداء الزلزلة التي حدثت بالمدينة
115
مدة النار
117
قوة النار
117
ضوء النار
118
هل رؤيت النار ببصرى
119
مبدأ ظهور النار
120
من فوائد هذه النار
121
النذر الحادثة في عام النار والذي يليه
122
بعض ما يناسب هذه النار
122
شأن خالد بن سنان العبسي
123
قف على كرامة لتميم الداري
124
الباب الثالث في أخبار سكانها في سالف الزمان، ومقدمه صلى الله عليه وسلم إليها،
125
الفصل الأول في سكانها بعد الطوفان، وما ذكر في سبب نزول اليهود بها، وبيان منازلهم
125
نزول عبيل بيثرب
125
أول من سكن يثرب
125
سكنى العماليق المدينة
125
قوم من اليهود ينزلون المدينة
126
داود النبي يغزو سكان المدينة
126
مهلك العماليق بالحجاز
127
سبب نزول اليهود المدينة
128
بقايا اليهود بالمدينة
130
الفصل الثاني في سبب سكنى الأنصار بها
132
قصة مأرب وسيل العرم غسان
132
غسان
134
أول خبر سيل العرم
134
عمرو بن عامر يصف البلاد لقومه
136
نزول خزاعة في مكة
137
نزول ثعلبة بن عمرو في المدينة
138
الفصل الثالث في نسبهم
138
نسب قحطان
138
أول من تكلم بالعربية
140
أم الأنصار ونسبها
140
الفصل الرابع في تمكنهم بالمدينة، وظهورهم على يهود، وما اتفق لهم مع تبع
142
إقامة الأوس والخزرج مع اليهود
142
قصة الفطيون ملك اليهود الطاغية
142
قصة زرقاء اليمامة
148
الفصل الخامس في منازل قبائل الأنصار بعد إذلال اليهود،
151
الفصل السادس فيما كان بينهم من حرب بعاث
170
الحروب قبل بعاث
170
سبب حرب بعاث
170
الفصل السابع في مبدأ إكرام الله لهم بهذا النبي صلى الله عليه وسلم وذكر العقبة الصغرى
173
الفصل الثامن في العقبة الكبرى
179
أول من بايع
181
عدة أهل البيعة
182
إسلام عمرو بن الجموح
183
الفصل التاسع في هجرة النبي صلى الله عليه وسلم إليها
184
رؤيا النبي صلى الله عليه وسلم دار هجرته
184
إذن النبي صلى الله عليه وسلم لأصحابه في الهجرة
184
قصة أم معبد
188
خروج أبي بريدة لاستقبال الرسول صلى الله عليه وسلم
190
الفصل العاشر في دخوله صلى الله عليه وسلم أرض المدينة، وتأسيس مسجد قباء
191
اختلاف العلماء في تاريخ مقدمة المدينة
192
ابتداء التأريخ من الهجرة
194
متى بني مسجد قباء
196
الفصل الحادي عشر في قدومه صلى الله عليه وسلم باطن المدينة
198
المؤاخاة بين الأنصار والمهاجرين
207
اليهود تحاول الإفساد بين الأوس والخزرج
208
الفصل الثاني عشر فيما كان من أمره صلى الله عليه وسلم بها في سني الهجرة إلى أن توفاه الله عز وجل مختصرا
209
السنة الأولى من الهجرة:
209
أول راية عقدت في الإسلام
211
زواج عائشة
211
زواج سودة بنت زمعة
211
إسلام عبد الله بن سلام
212
السنة الثانية من الهجرة
212
التوجه إلى الكعبة
213
غزوة السويق
215
السنة الثالثة من الهجرة
216
غزوة الكدر
216
غزوة أنمار
217
غزوة ذي أمر
217
سرية القردة
217
غزوة أحد
217
الرسول يقتل أبي بن خلف
222
الحكم التي في قصة أحد
227
أبو عزة الجمحي ومقتله
228
تحريم الخمر
228
السنة الرابعة من الهجرة
229
غزوة الرجيع
229
غزوة بني النضير
230
زواج أم سلمة هند بنت أبي أمية
231
غزوة ذات الرقاع
232
السنة الخامسة من الهجرة
232
غزوة الخندق
232
إسلام نعيم بن مسعود الأشجعي
235
غزوة بني قريظة
236
السنة السادسة من الهجرة
239
قصة العرنيين
241
غزوة بني المصطلق (المريسيع)
242
السنة السابعة من الهجرة
243
السنة الثامنة من الهجرة
244
السنة التاسعة من الهجرة
244
السنة العاشرة من الهجرة
244
الباب الرابع فيما يتعلق بأمور مسجدها الأعظم النبوي
249
الفصل الأول في أخذه صلى الله عليه وسلم لموضع مسجده الشريف، وكيفية بنائه
249
زيادة النبي في مسجده
260
الفصل الثاني في ذرعه وحدوده التي يتميز بها عن سائر المسجد اليوم
261
فأحد الأقوال:
271
والثاني:
271
والثالث:
271
والرابع:
271
والخامس:
271
الفصل الثالث في مقامه الذي كان يقوم به صلى الله عليه وسلم في الصلاة قبل تحويل القبلة، وبعدما جاء في تحويلها
275
تاريخ تحويل القبلة
276
مدة الصلاة إلى بيت المقدس
277
أول صلاة إلى الكعبة
278
إلى أي جهة كانت الصلاة بمكة قبل الهجرة؟
278
كيف حررت قبلة مسجد النبي صلى الله عليه وسلم؟
279
محراب المسجد النبوي، ومتى صنع؟
282
هل مصلاه صلى الله عليه وسلم على عين القبلة أو جهتها؟
291
اسم الکتاب :
وفاء الوفاء بأخبار دار المصطفى
المؤلف :
السمهودي
الجزء :
1
صفحة :
295
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir