اسم الکتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير المؤلف : الحسيني، مسعد بن مساعد الجزء : 1 صفحة : 470
الثانية: كونه "بالحكمة"[1].
الثالثة: كونه بالموعظة الحسنة.
الرابعة: المجادلة بالتي هي أحسن.
الخامسة: تعزية المؤمن بعلمه سبحانه "بالمهتدى"[2] والضال.
الحادية عشرة بعد المائة"[3] ذكر العدل حتى في حق الكفار.
الثانية: ذكر أن الصبر أفضل ولو على الكفار.
الثانية عشرة بعد المائة والتي بعدها4 "الأمر بالصبر"[5].
الثانية: "أنه"[6] لا يكون إلا بالله.
الثالثة: نهيه عن الحزن عليهم.
الرابعة: نهيه عن الضيق من مكرهم.
الخامسة: "تنبيهه"7 "على"[8] أن الله مع الذين جمعوا بين الوصفين[9].
آخره والحمد لله رب العالمين "وصلى الله على سيدنا ونبيا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين[10]. [1] في "س": حكمه. [2] في "س": بالمهتد. [3] المراد قوله تعالى: {وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ} .
4 المراد قوله تعالى: {وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ وَلا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ} . [5] ساقطة من "ب". [6] ساقطة من "س" والمطبوعة.
7 في "ب": التنبيه. [8] ساقطة من "س" و "ب". [9] وهما التقوى والإحسان. [10] ما بين القوسين زيادة من "ض".
وفي المطبوعة: وصلى الله على سيدنا ونبينا محمد وآله وصحبه أجمعين.
اسم الکتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير المؤلف : الحسيني، مسعد بن مساعد الجزء : 1 صفحة : 470