اسم الکتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير المؤلف : الحسيني، مسعد بن مساعد الجزء : 1 صفحة : 469
الخامسة: تنزيهه عن هذه الطائفة[1].
السادسة: كونه "شاكرا"2
السابعة: كونه اجتباه.
الثامنة: هداه إلى صراط مستقيم.
التاسعة: أعطاه في الدنيا حسنه.
العاشرة: كونه في الآخرة مع هذه الطائفة[3].
الحادية عشرة: "كون"[4] سيد المرسلين "مأمورا"[5] باتباع ملته.
التاسعة بعد المائة[6]: ذكر فرض "السبت"[7] عليهم.
الثانية: ذكر الحصر بإنما.
الثالثة: ذكر اختلاهم فيه.
الرابعة: ذكر الوعيد.
الخامسة: ذكر فصل جميع الاختلاف ذلك اليوم[8].
العاشرة بعد المائة[9]: "كونه"[10]: "مأموراً"[11] بالدعوة إلى سبيل ربه "لا غير"[12]. [1] أي طائفة المشركين.
2 في "ب" "شاكر". [3] أي طائفة الصالحين. [4] في "ض": كونه. [5] في "ض" و"س" و"ب": مأمور. [6] المراد قوله تعالى: {إِنَّمَا جُعِلَ السَّبْتُ عَلَى الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ وَإِنَّ رَبَّكَ لَيَحْكُمُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ} . [7] في "ب": "السبب" وهو تصحيف. [8] أي يوم القيامة. [9] المراد قوله تعالى: {ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ} . [10] من قوله "كونه مأمورا" إلى نهاية قوله "الحادية عشر بعد المائة" في "س" قد أثبت في الهامش. [11] في "س" و"ب": مأمور. [12] في "س": لا غيره.
اسم الکتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير المؤلف : الحسيني، مسعد بن مساعد الجزء : 1 صفحة : 469