responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير المؤلف : الحسيني، مسعد بن مساعد    الجزء : 1  صفحة : 398
الثامنة: الثناء على قصص الرسل وأن فيه عبره.
التاسعة: "أنه لا"[1] يفهم هذه العبرة مع وضوحها إلا أولو الألباب.
العاشرة: "تعريضه"[2] سبحانه بالأحاديث المفتراة، وإقبال الأكثر عليها، واشتراء الكتب المصنفة "فيها"[3] بغالي الأثمان، وتكبر من اشتغل بها وظنه أنه أفضل ممن لم يشتغل بها وزعمه أنها من "العلوم"[4] الجليلة، ومع هذا معرض عن الأنبياء،! "مستحقر"[5] له، "زاعم"[6] أنه "من"[7] علم "العوام"[8] الجهال.
الحادية عشرة: أن من أكبر آياته تصديقه لما بين يديه من العلوم التي جاءت بها الرسل التي هي العلم النافع في الحقيقة.
الثانية عشرة: أن "هذا"[9] فيه تفصيل كلى شيء يحتاج إليه، ففيه العلم النافع، وفيه الإحاطة بالعلوم الكثيرة، ومع هذا يفصلها أي يبينها.
الثالثة "عشرة":[10]: أنه هدى "يعتصم"[11] به من الضلالة.
الرابعة عشرة: أنه رحمة "يعتصم به"[12] من الهلكة فلا يضل من اتبعه ولا يشقى.

[1] في "ض" والمطبوعة: "أن ما" وفي "س": "أنما".
[2] في "س": تقريره.
[3] في هامش "س": فيه وهى ساقطة من المطبوعة.
[4] في "ض": العموم.
[5] في "ب": مستحقرا.
[6] في "ب": زاعما.
[7] ساقطة من "ض" و "ب" والمطبوعة.
[8] ساقطة من "ب" وفى "س" مثبتة في الهامش.
[9] ساقطة من "س" و "ب" ومثبته في هامش "ض".
[10] ساقطة من "س".
[11] في "س" و "ب": يعصم.
[12] في "ض": يعتصم.
وفي "س": يعصم يه.
وفي "ب": يعصم.
اسم الکتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير المؤلف : الحسيني، مسعد بن مساعد    الجزء : 1  صفحة : 398
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست