اسم الکتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير المؤلف : الحسيني، مسعد بن مساعد الجزء : 1 صفحة : 370
العاشرة: كونه يسبحانه "فاوت"[1] بين عباده "تفاوتا عظيما"[2]، حتى الأنبياء "رفع"[3] بعضهم فوق "بعض"[4] درجات[5].
الحادية عشرة: التنبيه "على"[6] أن ذلك لا يكون إلا بمشيئة "الله"[7].
الثانية عشرة: أن رفع الدرجات الذي ينافس "فيه"[8] هو رفعها بالعلم.
الثالثة عشرة: أنه ذكر أن "فوق كل ذي علم عالم أعلم منه"[9] حتى "ينتهي"[10] العلم إلى الله.
{قَالُوا إِنْ يَسْرِقْ فَقَدْ سَرَقَ أَخٌ لَهُ مِنْ قَبْلُ فَأَسَرَّهَا يُوسُفُ فِي نَفْسِهِ وَلَمْ [1] في "س": جعل. [2] في "ض": تفاوت عظيم. [3] في المطبوعة: "ورفع" كما في "ق". [4] في المطبوعة: بعضهم. [5] قال تعالى: {تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ مِنْهُمْ مَنْ كَلَّمَ اللَّهُ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجَات ... } الآية "253" سورة البقرة. [6] ساقطة من "ب" وفى "ض" مثبتة في الهامش. [7] في "س" مثبتة في الهامش. [8] في "س": فيها. [9] في "س" والمطبوعة: كل عالم فوقه أعلم منه.
وفي "ض" كما أثبته مع زيادة "عليم منه" بعدها ولا وجه لها. والله أعلم
وفي "ب" "فوق كل عالم أعلم منه". [10] في "س": يصل.
اسم الکتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير المؤلف : الحسيني، مسعد بن مساعد الجزء : 1 صفحة : 370