responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير المؤلف : الحسيني، مسعد بن مساعد    الجزء : 1  صفحة : 359
الثانية: إنكارهم إياه "ومعرفته لهم"[1].
الثالثة: حيلته "عليه السلام"[2] في التوصل إلى إتيان أخيه.
الرابعة: "كون"[3]- ما فعل "معهم"[4] حثهم "به"[5] على الإتيان به.
الخامسة: أن هذا "ليس"[6] من تزكية النفس "المذموم"[7].
السادسة: أن هذا ليس من المن "والأذى"[8] المذموم[9].
السابعة: "أن"[10] قوله: {فَلا كَيْلَ لَكُمْ عِنْدِي وَلا تَقْرَبُونِ} ليس من منع المضطر المذموم[11].
الثامنة: ما صنع الله "له"[12] من إذلالهم بين يديه، وذلك أنهم "وعدوه أنهم"[13] يراودون "عنه"[14] أباه "وأكدوا ذلك له"[15] بالعزم على الفعل.

[1] في "ض": ومعرفتهم له.
[2] ساقطة من "ض" و "ب" والمطبوعة.
[3] في "ض": كونه.
[4] في "س": بهم.
[5] ساقطة من "س" والمطبوعة.
[6] ساقطة من "ض".
[7] في "س" مثبتة في الهامش، وانظر هذه المسألة فيما سبق ص "353".
[8] في "س" مثبتة في الهامش.
[9] المذموم في قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُبْطِلُوا صَدَقَاتِكُمْ بِالْمَنِّ وَالْأَذَى} الآية "264" من سورة البقرة، وغيره.
[10] ساقطة من "س".
[11] ومن أدلة ذم منع المضطر قوله تعالى: {فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ الَّذِينَ هُمْ يُرَاؤُونَ وَيَمْنَعُونَ الْمَاعُونَ}
وانظر شيئاً من الكلام على هذا المبحث في الطرق الحكمية لابن القيم ص "260".
[12] ساقطة من "ض".
[13] في "س" مثبتة في الهامش، وكلمه "أنهم" مكرره في المطبوعة.
[14] ساقطة من "ض"، و"س" والمطبوعة.
[15] في "س" و"ب" وأكدوا له ذلك.
اسم الکتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير المؤلف : الحسيني، مسعد بن مساعد    الجزء : 1  صفحة : 359
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست