responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : محض الصواب في فضائل أمير المؤمنين عمر بن الخطاب المؤلف : ابن المِبْرَد    الجزء : 1  صفحة : 193
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "فإني أومن بذلك وأبو بكر وعمر" [1]. وفي رواية: "وما هما ثَمَّ" [2].
وله في الصّحيحين عدّة طرق[3].
وفي صحيح البخاري عند عبد الله بن هشام[4] قال: "كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم وهو آخذ بيد عمر بن الخطاب"[5].
ويأتي قول النبي صلى الله عليه وسلم: "قد كان في الأمم محدثون فإن يكن في أمتي أحد منهم فعمر" [6].
وقول النبي صلى الله عليه وسلم: "والذي نفسي بيده ما لقيك الشيطان سالكاً فجّاً إلا سلك فجّاً غير فجّك "[7].
وقوله صلى الله عليه وسلم: "إني لأنظر إلى شياطين الجن والإنس فرّوا من عمر" [8].
وقول النبي صلى الله عليه وسلم: "أبو بكر في الجنة وعمر في الجنة" [9].
عن أنس بن مالك قال: "قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأصحابه ذات يوم: "من شهد

[1] مسلم: الصحيح، كتاب فضائل الصحابة 4/1857، 1858، رقم: 2388.
[2] مسلم: الصحيح، كتاب فضائل الصحابة 4/1858.
[3] البخاري: الصّحيح، رقم: 2324، 3471، 3663، 3690، مسلم: الصّحيح 4/1857- 1858.
[4] ابن زُهرة التيمي، صحابي صغير، توفي في خلافة معاوية. (الإصابة 4/137-138، التقريب ص 327) .
[5] البخاري: الصحيح، كتاب فضائل الصحابة 3/1351، رقم: 3491.
[6] سيأتي تخريجه ص 930، 931، 932.
[7] سيأتي تخريجه ص 307، 314.
[8] سيأتي تخريجه ص 311.
[9] سيأتي تخريجه ص 235.
اسم الکتاب : محض الصواب في فضائل أمير المؤمنين عمر بن الخطاب المؤلف : ابن المِبْرَد    الجزء : 1  صفحة : 193
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست