responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ريحانة الألبا وزهرة الحياة الدنيا المؤلف : الشهاب الخفاجي    الجزء : 1  صفحة : 455
فقلتُ له لا تعْجَلَنْ بإقامةٍ ... قلتُ على طهرٍ فقال كذا أَناَ
والإمام النَّووِيّ، رحمه الله تعالى، صرَّح في) الأذْكار (بأن الصلاةَ على النبيَّ صلى الله عليه وسلَّم في مثلِه ممنوعةٌ شرعاً، والوارد في مثْلِه) سبحانه الله (.
وقال الحَليِميّ من أئمة الشَّافعية:) إنه جائز بلا كراهة، وبيَّنوا وجهَة في فِقْههم.

لطيفة
من غريب التَّمليح ما وقع في مجلس أبي بكر بن زُهْر، من أن بعضَ أدباء الأندلس كان عنده، فدخل فاضلٌ من أهل خُراسان عليهم، فأكرمه ابن زُهْر، وأجله.
فقال الأنْدَلسيّ: ما تقولُ في علماءِ الأندلس وأدبائهم وشُعرائِهم؟

اسم الکتاب : ريحانة الألبا وزهرة الحياة الدنيا المؤلف : الشهاب الخفاجي    الجزء : 1  صفحة : 455
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست