قال: ألم نكن نتحدث عن القنابل ومن
أرسل القنابل، أليس ذلك وليد الحرص.
قلت: لم أفهم.
قال: أولئك الجناة المجرمون
المصارعون لم يقتنعوا بما آتاهم الله من الرزق، فطلبوا أراضي جديدة لتضمن المستقبل
الذي يخافون منه، فراحوا يرمونكم ويرمون المستضعفين، ثم يسكتوكم أو يسمموكم ببعض
السموم.