الله، وأتوب إليه في اليوم سبعين مرة)[1]

[الحديث: 292] عن أبي ذر أن رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم قال: (إني لأستغفر الله، وأتوب إليه في اليوم مائة مرة)[2]

[الحديث: 293] عن أبي ذر أن رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم قال: (اللهم إني أستغفرك ما قدمت، وما أخرت، وما أسررت، وما أعلنت، وأنت، المؤخر، وأنت على كل شيء قدير)[3]

[الحديث: 294] عن الأغرّ قال: سمعت رسول الله a يقول: (يا أيها الناس، توبوا إلى الله تعالى، فإني أتوب إليه كل يوم مائة مرة)[4]

[الحديث: 295] عن حذيفة قال: قال رسول الله a: (أين أنت من الاستغفار يا حذيفة؟ إني لأستغفر الله في كل يوم مائة مرة، وأتوب إليه)[5]

[الحديث: 296] عن ابن عمر قال: سمعت رسول الله a يقول: (أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم، وأتوب إليه) قبل أن يقوم من المجلس، مائة مرة[6].

[الحديث: 297] عن ابن عمر قال: إنا كنا نعد على رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم في المجلس: (رب اغفر لي، وتب عليّ، إنّك أنت التواب الرحيم، مائة مرة)[7]

[الحديث: 298] عن الأغرّ بن مزينة قال: سمعت رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم يقول: (إنه ليغان

[1] رواه أحمد 2/ 282 والترمذي(3259) والبغوي في التفسير 6/ 80 وابن ماجة(3816)

[2] الطبراني في الكبير 2/ 397، 402 وابن ماجة(3815) وابن أبي شيبة 10/ 297، 13/ 461.

[3] رواه أحمد 4/ 391 والحاكم 1/ 511.

[4] رواه مسلم(42) وابن ماجة(78، 1081) وأحمد 4/ 211، 260.

[5] ابن أبي شيبة 10/ 297، 13/ 461 والحاكم 2/ 457.

[6] ابن السني(123، 134) وابن عساكر في التهذيب 5/ 142.

[7] رواه ابن أبي شيبة والبخاري في الأدب، وأبو داود والترمذي، وابن ماجة، والنسائي، سبل الهدى(7/61)

.