responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : حصون العافية المؤلف : أبو لحية، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 456

وحضارة الإنسان.

قلت: أيمكن أن تسبق إليه الأيدي الآثمة؟

قال: ألا تعرف الدجال وقدرات الدجال؟

قلت: أجل.. فهل أوتي من هذا العلم ما جعله أخطر فتنة على الناس؟

قال: أجل.. فالدلائل كلها تدل على ذلك.

قلت: فهل يمكن أن نتوصل إلى المعارف التي تحطم كيد الدجال؟

قال: ذلك علم المسيح.. فهو ينسخ علم الدجال..

قلت: فهل يمكن أن نصل إلى المعارف التي قتل بها المسيح u الدجال؟.. لنقتل كل دجال.

قال: ذلك ستعرفه عندما تصير من (أنصار المسيح) ألم يقل للمسيح u:﴿ مَنْ أَنْصَارِي إِلَى اللَّهِ ﴾(الصف:14)

قلت: بلى.. ولكن تلك المقولة قالها للحواريين.

قال: له حواريون في المرحلة الأولى من حياته، وله حواريون في مرحلته الثانية.

قلت: فكيف أكون منهم؟

قال: ستعرف ذلك عندما ترحل إلى (أنصار المسيح)

قلت: والآن؟

قال: سنعود إلى (الباراسكولوجيا)

الإدراك الحسي الخارق:

قلت: لقد ذكرتني.. فما القسم الثاني منها؟

قال: الإدراك الحسي الفائق، أو ما نعبر عنه بالأعجمية بـ (Extrasensory Perception)، وقد استخدم هذا المصطلح لأول مرة في منتصف العشرينات، وقد بدأ

اسم الکتاب : حصون العافية المؤلف : أبو لحية، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 456
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست