responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأنبياء والهدي المقدس المؤلف : أبو لحية، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 334

إني أتقرب إليك بذكرك، وأستشفع بك إلى نفسك، وأسألك بجودك أن تدنيني من قربك، وأن توزعني شكرك، وأن تلهمني ذكرك، اللهم إني أسألك سؤال خاضع متذلل خاشع، أن تسامحني وترحمني وتجعلني بقسمك راضيا قانعا، وفي جميع الأحوال متواضعا)[1]

[الحديث: 381] من أدعية الخضر عليه السلام التي ذكرها الإمام علي قوله: (اللهم أسألك سؤال من اشتدت فاقته، وأنزل بك عند الشدائد حاجته، وعظم فيما عندك رغبته، اللهم عظم سلطانك، وعلا مكانك، وخفي مكرك، وظهر أمرك، وغلب قهرك، وجرت قدرتك، ولا يمكن الفرار من حكومتك)[2]

[الحديث: 382] من أدعية الخضر عليه السلام التي ذكرها الإمام علي قوله: (اللهم لا أجد لذنوبي غافرا، ولا لقبائحي ساترا، ولا لشي‌ء من عملي القبيح بالحسن مبدلا، غيرك لا إله إلا أنت، سبحانك وبحمدك، ظلمت نفسي، وتجرأت بجهلي، وسكنت إلى قديم ذكرك لي، ومنّك علي)[3]

[الحديث: 383] من أدعية الخضر عليه السلام التي ذكرها الإمام علي قوله: (اللهم مولاي كم من قبيح سترته، وكم من فادح من البلاء أقلته، وكم من عثار وقيته، وكم من مكروه دفعته، وكم من ثناء جميل لست أهلا له نشرته)[4]

[الحديث: 384] من أدعية الخضر عليه السلام التي ذكرها الإمام علي قوله: (اللهم عظم بلائي، وأفرط بي سوء حالي، وقصرت بي أعمالي، وقعدت بي أغلالي، وحبسني عن


[1] الدعاء والزيارة: ص 123.

[2] الدعاء والزيارة: ص 123.

[3] الدعاء والزيارة: ص 123.

[4] الدعاء والزيارة: ص 123.

اسم الکتاب : الأنبياء والهدي المقدس المؤلف : أبو لحية، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 334
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست