responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأنبياء والهدي المقدس المؤلف : أبو لحية، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 234

[الأثر: 137] روي أن الله تعالى أوحى لموسى عليه السلام قوله: (يا بني آدم! زارعوني وعاملوني وأسلفوني أربّحكم عندي ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر)[1]

[الأثر: 138] روي أن الله تعالى أوحى لموسى عليه السلام قوله: (يا ابن آدم! أخرج حبّ الدّنيا من قلبك، فإنّه لا يجتمع حبّ الدّنيا وحبّي في قلب واحد أبدا)[2]

[الأثر: 139] روي أن الله تعالى أوحى لموسى عليه السلام قوله: (يا ابن آدم! اعمل بما أمرتك وانته عمّا نهيتك، أجعلك حيّا لا تموت أبدا)[3]

[الأثر: 140] روي أن الله تعالى أوحى لموسى عليه السلام قوله: (يا ابن آدم! أكثر من الزّاد إلى طريق بعيد، وخفّف الحمل فالصّراط دقيق، وأخلص العمل فإنّ النّاقد بصير، وأخّر نومك إلى القبور، وفخرك إلى الميزان ولذّاتك إلى الجنّة، وكن لي أكن لك، وتقرّب إليّ بالاستهانة بالدّنيا تبعد عن النّار)[4]

[الأثر: 141] روي أن الله تعالى أوحى لموسى عليه السلام قوله: (يا ابن آدم! ليس من انكسر مركبه وبقي على لوحة في البحر بأعظم مصيبة منك، لأنّك من ذنوبك على يقين ومن عملك على خطر)[5]

[الأثر: 142] روي أن الله تعالى أوحى لموسى عليه السلام قوله: (عظّم الحكمة،


[1] الكشكول، موسوعة الكلمة: 1/394.

[2] الكشكول، موسوعة الكلمة: 1/394.

[3] الكشكول، موسوعة الكلمة: 1/394.

[4] الكشكول، موسوعة الكلمة: 1/394.

[5] الكشكول، موسوعة الكلمة: 1/394.

اسم الکتاب : الأنبياء والهدي المقدس المؤلف : أبو لحية، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 234
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست