يا رب.. فكما جعلت اختلاف الليل والنهار،
وخلق السموات والأرض معارج لترفعهم بها إليك، فاجعلها معراجي إليك.
وارفع درجتي ـ يا رب ـ لأرى من فضلك ما حجب
عن خلقك.. فأنت القادر على كل شيء، وقد قلت عن نبيك وخليلك إبراهيم: { وَكَذَلِكَ
نُرِي إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ
الْمُوقِنِينَ} [الأنعام: 75]