النّاس،
ونساء كاسيات عاريات، مميلات مائلات، رؤوسهنّ كأسنمة البخت المائلة. لا يدخلن
الجنّة ولا يجدن ريحها. وإنّ ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا)[1]
وجاءت امرأة إلى
رسول الله صلیاللهعلیهوآلهوسلم تبايعه على الإسلام فقال: (أبايعك على أن لا
تشركي باللّه شيئا، ولا تسرقي، ولا تزني، ولا تقتلي ولدك، ولا تأتي ببهتان تفترينه
بين يديك ورجليك، ولا تنوحي ولا تبرّجي تبرّج الجاهليّة الأولى)[2]
^^^
بقينا مع ابن
حزم أياما معدودات يحدثنا فيها عن مرض (الفحشاء)، ويستعمل في التنفير عنه كل ما
آتاه الله من العلم والحكمة.. وبعد أن رأى أن المحيطين به قد فقهوا عنه ما أراد أن
يبلغهم إياهم ويدربهم عليه، طلب منهم أن يسيروا للقسم السابع.