في أذنه الآنك([529]) يوم القيامة، ومن صوّر صورة عذّب وكلّف أن ينفخ فيها وليس بنافخ)([530])، وقال a: (من أفرى الفرى([531]) أن يري عينه ما لم تر)([532])
[529] الآنك: الرصاص المذاب.
[530] البخاري [فتح الباري]، 12(7042)
[531] من أفرى الفرى: أي من أعظم الكذبات.
[532] البخاري [فتح الباري]، 12(7043)