responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التنويريون والمؤامرة على الإسلام المؤلف : أبو لحية، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 99

بدعوته، وأنه تزوج النصرانية خديجة بنت خويلد ابنة عم القس ورقة بن نوفل على الطقوس النصرانية ، حيث أنه لم يطلقها ولم يتزوج عليها كما توصي تعاليم الدين المسيحي حيث عقد القس ورقة بن نوفل بنفسه عقد قِران محمد على خديجة بحضور عمه أبي طالب ولي أمر محمد)

أو يقول: (نحن لانحتاج الى الله خالق السماء والأرض، بل نبحث عن الله الخير نبحث عن الرب)

أو يقول: (ثبت أن القرآن ليس من الله لوجود الكثير من الأخطاء والتناقضات واللابلاغية واللاأخلاقية واللاعلمية فيه.. ويصف القرآنُ اللهَ بأنه جبار وماكر وغضوب وأن محمد يجسد الله ويجلسه على عرش وكرسي، وأن الله يعذب ويظلم ويستهزئ ويمكر ويأمر بالفسق والقتل وينتقم ويضل من يشاء، وهذه كلها صفات بشرية يتنزه الله عنها ، ثم يناقض محمد نفسه ويصف ربه انه ليس كمثله شئ .. لذلك فإن القرآن هو تفسير محمد لكلام الله، وليس هو كلام الله.. فالآيات القرآنية هي صياغة بشرية لما يراه النبي من تفسيرات وجدانية.. والقرآن كتاب خطابي وليس فلسفي .. وهو كلام موجه للهمج من العرب، وأدلته ضعيفة .. وكل ماجاء به من الأحكام والشرائع وقصص الأنبياء مستوحى من التوراة والانجيل والتراث المكتوب ما قبل الاسلام وليس فيه شئ جديد)

أو يقول: (إن محمدا هو من ابتدع فكرة أن يكون خاتم الانبياء وقد انتظر 18 سنة كاملة حتى أتى بسورة الاحزاب ﴿ مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلَكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ ﴾ [الأحزاب: 40] لأنه كان يعتقد أنه سيرزق بولد ليكون خليفته ونبيا من بعده ، ولما يئس من أن يرزق بولد ذكر، قال : (لانبي من بعدي)

اسم الکتاب : التنويريون والمؤامرة على الإسلام المؤلف : أبو لحية، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 99
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست