مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
اسم الکتاب :
عدة المريد الصادق
المؤلف :
زروق، شهاب الدين
الجزء :
1
صفحة :
314
مقدمة
5
تمهيد في التعريف بالمؤلف والكتاب
7
أولا - التعريف بالمؤلف
7
نسبه
7
مولده ونشأته
7
طلبه للعلم
8
رحلته إلى المشرق
9
نزوله بمصراته
10
شيوخه
11
مؤلفاته
12
ومن كتبه في الحديث والفقه
13
ثانيا - الكتاب
14
موضوع الكتاب
14
طريقة المؤلف في الانتقاد
15
أهم القضايا التي تناولها الكتاب
18
1 - البدع
18
2 - مفهوم التصوف عند المؤلف
19
3 - السماع
21
4 - التشييخ وأخذ العهد
22
5 - أنواع الطوائف المدعية
23
6 - التبرك بالآثار والزيارات
25
نسخ المخطوط
26
الفئة الأولى وتشمل
26
نسخة (خ)
26
النسخة (ت 1)
26
الفئة الثانية وتشمل
27
النسخة (ت 2)
27
نسخة (ق)
27
وصية المؤلف لمن نسخ كتابه
29
مقدمة المؤلف
30
1 - فصل في حقيقة البدعة وأحكامها وخواصها.
36
2 - فصل في موازين البدعة.
38
3 - فصل في البدعة ومجاريها.
41
4 - فصل في أصول ظهور مدعي التصوف في هذا الزمان بالبدع واتباع الناس لهم عليها.
42
5 - فصل في الأمور التي ينتفي بها إحداث البدع عمن غلط فيها واتباع أهلها.
44
6 - فصل فيما يتبع من أمور الصوفية المحققين وما يترك ويكون التابع والتارك فيه تابعا مذهبهم المبارك من غير خروج.
46
7 - فصل في تحرير الطريقة، وما بنيت عليه من شريعة وحقيقة.
48
8 - فصل في ذكر ظهور المشايخ والمشيخة وما يتبع ذلك من طرق الاقتداء ونحوها.
51
9 - فصل في ذكر ما ظهر في هذه الأزمنة هن حوادث لم تسمع فيما قبل.
54
10 - فصل الطائفة الثانية طائقة تعلقت بالأحوال.
57
11 - فصل الطائفة الثانية من الثانية.
60
12 - فصل الطائفة الثالثة من الثانية.
61
13 - فصل الطائفة الثالثة من أصول الطوائف.
62
14 - فصل في ذكر أول من ظهر بطريقهم وحاله في نفسه ووجه الدخول عليهم في ذلك.
68
15 - فصل في ذكر ما بنوا عليه طريقهم (تفصيلا وما اعتقدوه فيها ردا وقبولا)
72
16 - فصل في بيان ما عرفناه من طريقهم جملة وتفصيلا.
73
17 - فصل وأما القسم الثالث فمرجعه لعشرة أمور
77
18 - فصل في ذم فتاوى الفقهاء في هذه الطائفة
79
19 - فصل في هجرانهم العلم والقرآن والصلاة على رسول الله (ص).
80
20 - فصل وأما هجرانهم تلاوة القرآن.
82
21 - فصل وأما هجرانهم الصلاة على حبيب الله (ص).
84
22 - فصل فإن قالوا: نحن لا نهجر العلم رأسا ولا نترك التلاوة جملة ولا ندع الصلاة على رسول الله (ص) بتا
86
23 - فصل في اقتصارهم على كلمة الشهادة دون تمامها إلا تبعا، والأوقات المعينة لها عندهم وذكر ما في ذلك.
89
24 - فصل في ذكر الأوقات المعدة عندهم للذكر.
91
25 - فصل فيما أفادهم هذا الأمر من الفوائد المعتبرة، وهي خمس في الجملة
95
26 - فصل فيما أفادهم مخالفة الجماعة من الأمور المضرة
98
27 - فصل في رد تعصبهم لطريقتهم واعتقادهم أن كل طريق سواه باطل أو ناقص، وهذا لا يخلو اعتبارهم له من وجوه.
99
28 - فصل في هجرانهم ما ورد عن الشارع من الأذكار واستبدالها بغيرها في محلها.
101
29 - فصل في تقييدهم في الدعاء بنوع خاص غير ثابت من الشارع وإن كان واضح المعنى صحيح المبنى
103
30 - فصل في تقييدهم القراءة في الصلاة
104
31 - فصل في ذكر شبههم فيما آثروه وهجروه مما تقدم ذكره.
106
32 - فصل فيما يذكر عنهم من ترك قضاء الفوائت، وتفويت الصلاة إذا كان أحدهم في شغل الفقراء حتى يقضيه، وإن فات الوقت، وهما مصيبتان عظيمتان.
109
33 - فصل في استئذانهم في الواجبات والضروريات الدينية والدنيوية والإلزام بذلك.
111
34 - فصل في استئذانهم على من أتوه بالتسبيح.
114
35 - فصل في ذكر شبهتهم في ذلك وفيما قبله.
117
36 - فصل في الإحداد بالصوم وغيره عقوبة أو كفارة لما يقعون فيه.
118
37 - فصل في تفويتهم العشاء إلى ما بعد صلاة العشاء في غير رمضان
120
38 - فصل في دعائهم للمصافحة وكيفيتها وما يتبع ذلك.
122
39 - فصل فيما أحدثوه من أخذ العهد وخالفوا به الحقيقة والقصد.
126
40 - فصل في أخذ العهد أصلا وفصلا، وكيفيته وفاء ونقصا، وما يجري في ذلك.
130
41 - فصل في التنبيه على الأمور المتشابهة من أحوال الجماعة المذكورة.
134
42 - فصل في أمور تقيدوا بها في العادات وغيرها.
140
43 - فصل جامع لأمور شتى من وقائعهم ووقائع غيرهم على حسب التيسير.
143
44 - فصل في تحقيق القصد في الجواب والرد.
146
45 - فصل في صفة الشيخ المعتبر عند القوم جملة وتفصيلا.
148
46 - فصل في مستند المشيخة ودلالتها وتعرف آثارها ووجه إفادتها
152
47 - فصل في العلامة التي يستدل بها المريد على حاله من الشيخ الذي قصده، أو فتح له به أنه ينتفع به.
156
48 - فصل في أوصاف المدعين وحركاتهم وما يجري منهم وبسببهم.
158
49 - فصل في الاعتقاد والانتقاد وطرق الناس فيه
160
50 - فصل في أنواع المعتقدة ووجوه الاعتقاد
164
51 - فصل فيما يصنع من ادعيت له المشيحة وليس بأهل لها، ويخاف على من تعلق به أن يهلك في اتباع الجهلة، أو يتبطل جملة، لظنهم توقف الأمر على الشيخ مع اعتقادهم فقد هذه المرتبة، وهو مما عمت به البلوى في هذه الأزمنة.
168
52 - فصل في بيان طريق الجادة وما احتوت عليه من فائدة ومادة
170
53 - فصل فيما يستعان به على سلوك طريق الجادة من العلوم والقواعد والكتب المفيدة
178
54 - فصل في العلوم النورانية والظلمانية والمتشابهة
180
55 - فصل في الاكتفاء بالكتب في سلوك الطريق وعدمه، وكذا المشيخة والتعلق بالأموات
184
56 - فصل في أنواع المتعلقين بالمشايخ والمتشيخة وأنواع الطرق وذلك بحسب المتمسكين
186
57 - فصل في أنواع النفوس عند المغاربة وكيفية المعاملة فيها
188
58 - فصل في بيان طريق العجم، وما لهم فيها من رسوخ قدم وزلل قدم
191
59 - فصل في بيان طريقة أهل اليمن وما ظهر منها وما كمن
192
60 - فصل في طريق الخدمة والهمة وحفظ الحرمة
195
61 - فصل في لوازم الفقير في نفسه ولوازمه في حق شيخه وحقه على الشيخ وحقه على الفقراء وحق الفقراء عليه على الجملة والتفصيل
199
62 - فصل في اعتبار النسب بالجهات والأقطار وما يعرف به رجال كل بلد من الدلائل الخاصة والعامة، حسب ما هدى إليه الاستقراء ووصلت إليه الفراسة الحكيمة
204
63 - فصل في آداب مهمة على الفقير يتعين عليه مراعاتها
207
64 - فصل في الأسباب الموجبة لانقلاب المريد ورجوعه على عقبه
209
65 - فصل في الرخصة والشهوة والشبهة والتأويل وحال المريد في ذلك ومعاملته فيه
213
66 - فصل في التحصن مما ذكر من الآفات وإصلاح المختل بإدراك ما فات
216
67 - فصل في ذكر أمور عمت البلوى بها في فقراء الوقت
219
68 - فصل أما علم الكيمياء فقد أولع به طائفة من الفقراء وادعوا أن الاشتغال به مهم لتحصيل الفوائد المالية، وإقامة الزوايا وإطعام الطعام ونحو ذلك، وربما يزيد بعضهم أنه من شروط الإيمان، اغترارأ بقول أبي العباس البوني
221
69 - فصل وأما الكاغدية فهي فرع علوم الروحاني، ومرجعها لأحد أمرين
223
70 - فصل في الاشتغال بعلوم التصريف من الحروف ونحوها
224
71 - فصل في الاشتغال بعلم المغيبات، وتحصيلها بطرق الكسب من أحكام النجوم والفال والقرعة والسانح والبارح وعلم الكتب والرمل ونحو ذلك
226
72 - فصل في طلب الاسم الأعظم والشيخ المربي بالهمة والكبريت الأحمر الذي لا يحتاج معه إلى عمل في بابه
227
73 - فصل في الاغترار بكل ناعق وإيثار غير المهم
229
74 - فصل في الوقوف مع الأسلوب الغريب في العلم أو في العمل أو في الحركات أو غيرها والانقياد لكل من ظهرت عليه خارقة أو جاء بدعوى، وإن لم يكن له عليها برهان
230
75 - فصل في الاستظهار بالدعوى والتعزز بالطريقة والأكل بالدين ونحو ذلك
232
76 - فصل في معاملة المنتقدين والمنكرين والمعترضين وهم على أنواع كثيرة
233
77 - فصل في التظاهر بالأمور الغريبة من الشطحات والطامات وغيرها
235
78 - فصل في وضع الشيء في غير محله
237
79 - فصل في تتبع الفضائل وأنواع المندوبات
239
80 - فصل في التكلف
240
81 - فصل في أمور أولع بها بعض الناس وفيها مغمز ما
242
82 - فصل في تتبع المشكلات والاستظهار بالكلام فيها مع العوام وغيرهم وتعليمهم علوم التوحيد ودقائق التصوف
244
83 - فصل في التجاسر على المراتب بادعائها مرة لنفسه ومرة لغيره ومرة فيما لا يصلح الدخول فيه
247
84 - فصل وأما ادعاء المراتب والمجاسرة عليها
249
85 - فصل في التشبه وما يلحقه من الحركات وغيرها
251
86 - فصل في التبرك بالآثار
253
87 - فصل في بعض ما يتعلق بالتبرك والآثار من الآداب
257
88 - فصل في السماع والاجتماع.
260
89 - فصل فيما يصنع من عرض له السماع ونحوه بطريق الابتلاء أو الحاجة إليه، وهي خمسة أمور.
261
90 - فصل في ذكر شيء من المواجيد والخواطر
263
91 - فصل في الكلام على تعلقات العوام من أهل التمسك وغيرهم
266
92 - فصل في ذكر الزمان وأهله وما احتوى عليه من الفساد والباطل الذي أخبر به الصادق المصدوق
270
93 - فصل في افتتاح كلام لبعض المشايخ كتب به لمثله
272
94 - فصل ثم قال رحمه الله: والزمان يا ولي، شديد، شيطانه مريد، جباره عنيد
274
95 - فصل ثم قال: فأما هؤلاء فوالله لو اطلعت عليهم لرأيت إن نظرت إلى وجوههم عيونا جامدة
277
96 - فصل ثم قال: ولقد لقيت بهذه البلاد من يلبس سراويل الفتيان، ويدعي مراتب العرفان
278
97 - فصل ثم قال بعد ذلك: وأما أهل السماع والوجد في هذه البلاد، فقد اتخذوا دينهم لعبا ولهوا
279
98 - فصل ثم قال بعد فراغه من ذكر أصوله في ذلك: فيا أيها المعترض، هذه الأصول التي استندت إليها في ذم أهل وقتي
280
99 - فصل ثم أخذ بعد انتهاء كلامه المتقدم في محاسبة نفسه على ما هو به
281
100 - فصل ثم قال رحمه الله: وكل من سمع من الشيوخ فهو على أحد أمرين
285
101 - فصل في مواقع البدع وأنواع المخالفات
286
102 - فصل في متشابه الأمور بين البدعة وغيرها
287
103 - فصل في الطهارة
290
104 - فصل في الصلاة
292
105 - فصل ومن البدع الإضافية قول المؤذن قبل الإقامة
294
106 - فصل في المواعيد والاجتماعات
297
107 - فصل في أمور عمت البلوى بها في بعض البلاد
298
108 - فصل في اختيارنا من عمل اليوم والليلة، وهو الوسط حسبما دلت عليه الأحاديث النبوية والآثار السلفية
301
109 - فصل في أوراد الذكر
303
110 - فصل في خاتمة الكتاب
311
الفهارس العامة
313
اسم الکتاب :
عدة المريد الصادق
المؤلف :
زروق، شهاب الدين
الجزء :
1
صفحة :
314
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir