الأحقاد، وتقتل البشر لأجل الحجر والشجر.. أولئك الذين وصفتهم، وأمرتنا بقتالهم، فقلت: {الَّذِينَ آمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا } [النساء: 76]
يا رب.. ونسألك أن تختم حياتنا بالشهادة في سبيلك، حتى تكون توقيعا لصدقنا، وخاتمة لجهادنا.. وحتى نلقاك ومعنا برهان الإيمان واليقين.. فأنت أكرم الأكرمين، وأرحم الراحمين.