responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عقود الجمان في علم المعاني والبيان المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 52
319 - وَذِكْرُ مُسْنَدٍ إِلَيْهِ وَكَذَا ... تَعْرِيفُهُ وَمُسْنَدٍ وَغَيْرُ ذَا
320 - وَاخْتَلَفَتْ مِنْ أَوْجُهٍ فَالْوَضْعُ قُلْ ... لِلْكُلِّ فالتَّقْدِيمُ بِالْفَحْوَى يَدُلّْ
321 - وَالْأَصْلُ ذِكْرُ مُثْبَتٍ وَالْمَنْفِي ... فِي أَوَّلٍ يُعْنَى بِهِ فِي الْعَطْف
322 - وَرُبَّمَا لِكُرْهِ الِاطْنَابِ سَقَطْ ... وَفِي الْبَوَاقِي ذِكْرُ مُثْبَتٍ فَقَطْ
323 - وَالنَّفْيُ لا يُجَامِعُ الثَّانِي فَلا ... لا تَنْفِ إِنْ نَفْيٌ بِغَيْرِهَا خَلا
324 - وَلِلْأَخِيرَيْنِ فَقَدْ يُجَامِعُ ... كَإِنَّمَا أَنَا النَّدَى لا اللَّامِعُ
325 - وَقِيلَ شَرْطُ جَمْعِهِ مَعْ إِنَّمَا ... أَنْ لا يُخَصَّ الْوَصْفُ بِالَّذِي انْتَمَى
326 - وَقِيلَ شَرْطُ الْحُسْنِ وَهْوَ أَقْرَبُ ... وَأَصْلُ ثَانٍ جَهْلُ مَنْ يُخَاطَبُ
327 - وَجَحْدُهُ لِمَا لَهُ يُسْتَعْمَلُ ... وَيُجْعَلُ الْمَعْلُومُ كَاللَّذْ يُجْهَلُ
328 - فَخُذْ لَهُ الثَّانِيْ لِأَمْرٍ نَاسَبَا ... وَاسْتَعْمِلَنْهُ مُفْرِدًا أَوْ قَالِبَا
329 - كَمِثْلِ مَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولْ ... إِذْ أَعْظَمُوا مَمَاتَهُ مِثْلَ الْجَهُولْ
330 - أَيْ هُوَ مَقْصُورٌ عَلَيْهَا مَا عَدَا ... إِلَى التَّبَرِّي مِنْ هَلاكٍ وَرَدَى
331 - وَقَوْلِهِ إِنْ أَنْتُمُ إِلَّا بَشَرْ ... لِزَاعِمِ الرُّسْلِ سِوَاهُ وَأَصَرّْ
332 - مُخَاطَبٌ عَلَى ادِّعَا الرِّسَالَهْ ... وَقَوْلُهُمْ إِنْ نَحْنُ مِثْلَ الْقَالَهْ
333 - مِنَ الْمُجَارَاةِ لِخَصْمٍ كَيْ عَثَرْ ... إِرَادَةَ التَّبْكِيتِ لا الْمَنْفِيُّ قَرّْ

اسم الکتاب : عقود الجمان في علم المعاني والبيان المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 52
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست