responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عقود الجمان في علم المعاني والبيان المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 51
306 - مُبَالِغًا إِذْ غَيْرُهُ مَا اعْتُدَّ بِهْ ... وَأَوَّلُ الْمَجَازِ خُذْ لا يَشْتَبِهْ
307 - تَخْصِيصُ أَمْرٍ صِفَةً دُونَ صِفَهْ ... أَوْ وُضِعَتْ عَنْهَا وَثَانِي ذِي الصِّفَهْ
308 - تَخْصِيصُهُ الْوَصْفَ بِأَمْرٍ دُونَ مَا ... سِوَاهُ أَوْ مَكَانَ ذَاكَ فَهُمَا
309 - ضَرْبَانِ فَالخِطَابُ بِالأَوَّلِ مِنْ ... ضَرْبَيْهِمَا كَمَنْ لِشِرْكَةٍ يَظُنّْ ... مِنْ
310 - فَقَصْرُ إِفْرَادٍ لِقَطْعِ الشِّرْكَةِ ... وَالثَّانِ مَنْ يَعْتَقِدُ الْعَكْسَ الَّتِي
311 - فَقَصْرُ قَلْبٍ أَوْ تَسَاوَيَا لَدَى ... مُخَاطَبٍ فَقَصْرُ تَعْيِينٍ بَدَا
312 - وَالشَّرْطُ فِي الْمَوْصُوفِ إِذْ مَا يُفْرَدُ ... أَنْ لا تَنَافِيْ فِي الصِّفَاتِ يُوجَدُ
313 - وَالْقَلْبُ أَنْ يُوجَدَ وَالتَّعْيِينُ عَمّْ ... وَطُرُقُ الْقَصْرِ كَثِيرَةٌ تَضُمّْ
314 - كَالْعَطْفِ زَيْدٌ قَائِمٌ لا قَاعِدُ ... وَلَيْسَ عَمْرٌو شَاعِرًا [1] بَلْ حَامِدُ
315 - وَالنَّفْيِ مَعْ إِلَّا كَمَا مُحَمَّدُ ... إِلَّا رَسُولٌ مَا الحِمَى إِلَّا اليَدُ
316 - وَإِنَّمَا وَمَا أَصَابَ الجَاحِدُ ... كَأَنَّمَا اللهُ إِلَهٌ وَاحِدُ
317 - كَذَا إِذَا قَدَّمْتَهُ نَحْوُ بِنَا ... مَرَّ وَفِي الوَصْفِ تَمِيميٌّ أَنَا
318 - قُلْتُ وَقِيلَ أَنَّ بِالفَتْحِ وَمَا ... كَأَنَّمَا يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا

[1] في المخطوط: "شاخصًا"، وفي الشرح، والمطبوع: "شاعرًا".
اسم الکتاب : عقود الجمان في علم المعاني والبيان المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 51
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست