responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عقود الجمان في علم المعاني والبيان المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 44
أحوال المسند
214 - فَتَرْكُهُ لِمَا مَضَى وَيَحْتَمِلْ ... كِلَيْهِمَا صَبْرٌ جَمِيلٌ قَدْ نُقِلْ
215 - وَشَرْطُهُ قَرِينَةٌ كَذِكْرِ ... سُؤَالٍ اوْ تَقْدِيرِهِ لِخُبْرِ
216 - وقَدْ يَجِي [1] مِنْ أَوَّلٍ أَوْ آخِرِ ... وَصَالِحًا لِذَيْنِ عِنْدَ السَّابِرِ
217 - وَخَبَرًا لِمُبْتَدَا أَوْ إِنَّ أَوْ ... كَانَ عَلَى قُبْحٍ وَفِعْلاً بَعْدَ لَوْ
218 - وَذِكْرُهُ لِمَا مَضَى أَوْ حَتْمِ ... مَجِيئِهِ بِالفِعْلِ أَوْ بِالِاسْمِ
219 - قُلْتُ وَلِلتَّعْجِيبِ فِي الْمِفْتَاحِ قَدْ [2] ... زَادَ وَفِي الْإِيضَاحِ رَدَّ وَانْفَرَدْ
220 - لِكَوْنِهِ لا سَبَبِيًّا مَعْ عَدَمْ ... إِفَادَةِ القُوَّةِ لِلحُكْمِ المُتَمّْ
221 - وَالسَّبَبِيُّ مَا جَرَى لِغَيْرِ مَا ... يَسْبِقُهُ كَـ"هِنْدُ عَبْدُهَا انْتَمَى"
222 - وَكَوْنُهُ فِعْلاً لأَنْ يُقَيَّدَا ... بِوَقْتِهِ وَيُفْهِمُ التَّجَدُّدَا
223 - وَاسْمًا لِفَقْدِ قَيْدِهِ مَا ذُكِرَا ... قُلْتُ وَقَالَ بَعْضُ مَنْ تَأَخَّرَا
224 - إِفَادَةُ الثُّبُوتِ لِلْإِسْمِ فُقِدْ ... إِنْ كَانَ مَا يَتْلُوهُ فِعْلاً وَانْتُقِدْ ...

[1] في المخطوط: "وقد يجيءُ"، وفي المطبوع: "قد يجي"، وكلاهما يكسر الوزن.
[2] في المخطوط: "قلت وللتعجيب في المفتاح"، دون "قد".
اسم الکتاب : عقود الجمان في علم المعاني والبيان المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 44
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست