اسم الکتاب : علوم البلاغة البيان، المعاني، البديع المؤلف : المراغي، أحمد بن مصطفى الجزء : 1 صفحة : 22
تدريب ثان:
بين ما أخل بفصاحة الكلمات التي وضعت بين قوسين:
1- قال ابن نباتة في خطبة له يذكر أهوال يوم القيامة:
"أقمرط" وبالها، و"اشمخر" نكالها، فما ساغت ولا طابت[1].
2- يوم "عصبصب" و"هلوف" ملا السجسج طلا[2].
3-
قد قلت لما "اطلخم" الأمر وانبعثت ... عشواء تالية غبسا "دهاريسا"3
4-
نعم متاع الدنيا حباك به ... أروع لا "جيدر" ولا جبس4 [1] اقمطر اشتد والوبال الثقل والوخامة واشمخر طال. [2] والعصبصب الشديد الحر والهلوف الذي يستر غمامه شمسه والسجع الأرض السهلة, والطل المطر الندى أو المطر القليل.
3 اطلخم اشتد وعظم والدهاريس الدواهي والعشواء الناقة الضعيفة البصر والغبس جمع أغبس وغبساء وهي الشديدة الظلمة, وهو لأبي تمام وبعده:
لي حرمة بك أضحى حق نازلها ... وقفا عليك فدتك النفس محبوبا
4 حباك أعطاك والأروع المعجب والجيدر القصير والجبس الثقيل.
اسم الکتاب : علوم البلاغة البيان، المعاني، البديع المؤلف : المراغي، أحمد بن مصطفى الجزء : 1 صفحة : 22