responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ما يجوز للشاعر في الضرورة المؤلف : القيرواني، القزاز    الجزء : 1  صفحة : 333
ثمّ قالوا تُحبُّها قلتُ بَهراً ... عَدَدَ الرَّمْلِ والحَصَى والتُّرابِ
معناه عندهم: أتحبّها، وهذا لا يجوز عند البصريين، ومعنى البيت عندهم: الإيجاب، كأنه يقول: أنت تحبّها.
وأنشدوا في الحذف أيضاً:
إنْ كنتَ أزْنَنْتَني بها كِذباً ... جَزْءٌ فلاقيتُ مِثْلَها عَجِلاَ
أفْرَحُ أن أُرْزَأ الكِرامَ وأنْ ... أُورَثَ ذَوْداً شَصَائِصاً نَبَلا

اسم الکتاب : ما يجوز للشاعر في الضرورة المؤلف : القيرواني، القزاز    الجزء : 1  صفحة : 333
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست