responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ما يجوز للشاعر في الضرورة المؤلف : القيرواني، القزاز    الجزء : 1  صفحة : 235
يريد: أُثالة، فرخَّم وفَعَلَ به في الإطلاق ما ذكرنا.
ومثله:
وقد وَسَطْتُ مالكاً وحَنْظَلا
يريد: حنظلة.
وكذا قال الآخر.
خُذُوا حظَّكُمْ يا آل عِكْرِمَ واذكُرُوا ... أواصِرَنَا والرِّحْمُ بالغَيْبِ تُذْكَرُ
يريد: عكرمة فرخَّم هذا كله في غير النداء، على ما ذكرنا.
48 - ومما يجوز له: التفرقة بين المفسِّر والعدد، في قولك: عِندي ثلاثون رجلاً وأربعون فَرَساً؛ فيجوز له: عندي ثلاثون في الدار رجلاً.

اسم الکتاب : ما يجوز للشاعر في الضرورة المؤلف : القيرواني، القزاز    الجزء : 1  صفحة : 235
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست