responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ما يجوز للشاعر في الضرورة المؤلف : القيرواني، القزاز    الجزء : 1  صفحة : 209
29 - وكذا له حذفُ التَّنوين لالتقاء الساكنين، والأصلُ تحريكُه؛ ومنه قول الشاعر:
فألفيتُه غَيْرَ مُسْتَعْتِبٍ ... ولا ذاكِرِ اللهَ إلا قَلِيلاَ
فحذف التنوين من ذَاكرٍ لمَّا لَقِيَ اللامَ الساكنةَ، وكان حقه أن يحرّكه بالكسر لالتقاء الساكنين.
ومنه قول الآخر:
عَمْرُو الَّذِي هَشَم الثَّرِيدَ لقومهِ ... ورجالُ مكَّةَ مُسْنِتُونَ عِجَافُ

اسم الکتاب : ما يجوز للشاعر في الضرورة المؤلف : القيرواني، القزاز    الجزء : 1  صفحة : 209
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست