مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
علوم القرآن
التجويد والقراءات
التفاسير
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
شرح طيبة النشر
المؤلف :
النويري، محب الدين
الجزء :
1
صفحة :
446
أَضَلُّونا بالأعراف [38]، ومِنَ الْماءِ أَوْ مِمَّا بالأعراف [50]، ومِنَ السَّماءِ أَوِ ائْتِنا بالأنفال [32]، ومِنْ وِعاءِ أَخِيهِ موضعان بيوسف [76]، ولَوْ كانَ هؤُلاءِ آلِهَةً بالأنبياء [99]، وهؤُلاءِ أَمْ هُمْ ضَلُّوا، ومَطَرَ السَّوْءِ أَفَلَمْ كلاهما بالفرقان [17، 40]، ومِنَ السَّماءِ آيَةً بالشعراء [4]، وَلا أَبْناءِ إِخْوانِهِنَّ بالأحزاب [55]، وفِي السَّماءِ أَنْ* معا بالملك [16، 17].
والمختلف فيه: مِنَ الشُّهَداءِ أَنْ بالبقرة [282] لغير حمزة.
الخامس: مضمومة فمكسورة، وهو أيضا قسمان:
فالمتفق عليه اثنان وعشرون: يَشاءُ إِلى * معا بالبقرة [142، 213]، وبيونس [25]، والنور [46]، وَلا يَأْبَ الشُّهَداءُ إِذا بالبقرة [282]، وما يَشاءُ إِذا بآل عمران [47]، ويَشاءُ إِنَّ* فيها [13]، وفى النور [45] وفاطر
[1]
، ومَنْ نَشاءُ إِنَّ بالأنعام [83]، والسُّوءُ إِنْ بالأعراف [188]، وما نَشؤُا إِنَّكَ بهود [87] ولِما يَشاءُ إِنَّهُ بيوسف [100]، وموضعى الشورى [27، 51]، وما نَشاءُ إِلى بالحج [5]، وشُهَداءُ إِلَّا بالنور [6]، ويا أَيُّهَا الْمَلَأُ إِنِّي بالنمل [29]، والْفُقَراءُ إِلَى اللَّهِ، والْعُلَماءُ إِنَّ، والسَّيِّئُ إِلَّا ثلاثتها بفاطر [15، 28، 43]، ويَشاءُ إِناثاً بالشورى [49].
والمختلف فيه ستة: يا زكرياء إنا بمريم [7] لغير صحبة
[1]
، ويا أَيُّهَا النَّبِيُّ* إِنَّا أَرْسَلْناكَ*، ويا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنا كلاهما بالأحزاب [45، 50]، ويا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذا جاءَكَ بالممتحنة [12]، ويا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذا بالطلاق
[1]
، والنَّبِيُّ إِلى بالتحريم [3] خمستها لنافع.
وكيفية التسهيل أن تجعل فى القسم الأول الثانى بين بين، وإليهما أشار بقوله: (سهلن حرم) بدليل نصه على الغير.
وأما الخامس: فاختلف فيه، فأشار إليه بقوله:
ص:
فالواو أو كاليا وكالسّماء أو ... تشاء أنت فبالابدال وعوا
ش: (فالواو) تقدم إعرابها، و (كالياء) معطوف على (الواو) ب (أو) التى للإباحة، وكاف (كالسماء أو) اسم، وفيه شرط محذوف و (تشاء أنت) معطوف على (السماء، أو) بواو محذوفة، تقديره: وأما مثل السماء أو ومثل تشاء أنت، وقوله: (فبالإبدال) جواب الشرط، و (وعوا) ناصب لمفعول محذوف.
أى: اختلف فى القسم الخامس، وهو المكسور بعد مضموم عمن تقدم، فقيل: تبدل واوا
[1]
فى م: صحاب.
اسم الکتاب :
شرح طيبة النشر
المؤلف :
النويري، محب الدين
الجزء :
1
صفحة :
446
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir