اسم الکتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات المؤلف : محمد إبراهيم سالم الجزء : 1 صفحة : 68
الطريق الثانية عن ابن أبى مهران الجمال هى طريق ابن مجاهد من: (كتاب السبعة لابن مجاهد)
الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. عدم التكبير. عدم الغنة.
المنفصل بالقصر وليس به مد التعظيم صرح بذلك فى النشر ويظهر من نفس كتاب ابن مجاهد. ونأخذ له فى المتصل بالتوسط على ظاهر الأداء ولعدم عثورى على الإشباع لابن مجاهد ضمن المشبعين من العراقيين ولكون البدائع لم تذكر فويق القصر من سبعة ابن مجاهد فى تحرير «مرضى أو جاء» والله أعلم. ميم الجمع على ما فى النشر بالتخيير بين الإسكان والصلة ويؤخذ هذا من نفس كتاب السبعة. القصر والتوسط حالة إسقاط إحدى الهمزتين المفتوحتين من كلمتين. أئمة بالتسهيل على المفهوم من التحريرات ولم يظهر هذا الحكم فى سبعة ابن مجاهد الموجودة عندى. أؤنبئكم وأ ؤنزل وأ ؤلقى بالإدخال. أؤشهدوا بعدم الإدخال. يشاء إلى ونحوه بالتسهيل والإبدال فهمت الوجهين من نصوص النشر والله أعلم. بالسوء إلا وصلا بتسهيل الأولى مع المد والقصر وهذا ما ظهر لى من كتاب ابن مجاهد. يمل هو بالضم.
ثم هو بالإسكان هكذا فى السبعة لابن مجاهد. الداع إذا إثبات الياء وصلا والحذف وقفا هكذا فى كتاب السبعة لابن مجاهد. دعان بالحذف وصلا ووقفا وهذا ما أمكن أخذه من الكتاب. فنعما، نعما بالإسكان. يعذب من بآخر البقرة بالإظهار على ما يمكن فهمه من السبعة لابن مجاهد. التوراة بالتقليل على ما فى السبعة لابن مجاهد. لا تعدوا بالإسكان. آلذكرين وأختيه بالإبدال. يلهث ذلك بالإظهار على ما أمكننى فهمه من كتاب السبعة لابن مجاهد. لا يهدى بالإسكان. المؤتفكة والمؤتفكات بالهمز وذلك الذى يظهر من الكتاب. هار بالإمالة على ما فى السبعة لابن مجاهد. اركب معنا بالإظهار على ما فهمته من كتاب السبعة وعلى ما يفهم من نصوص النشر للعراقيين عن الحلوانى. لا تأمنا بالإشمام. ترزقانه بالصلة هكذا يؤخذ من النشر وكتاب السبعة. يأته بالصلة على ما يفهم من النشر من قوة وجه الصلة للحلوانى
اسم الکتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات المؤلف : محمد إبراهيم سالم الجزء : 1 صفحة : 68