responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات المؤلف : محمد إبراهيم سالم    الجزء : 1  صفحة : 67
بالإظهار. التوراة بالتقليل. لا تعدوا بالإسكان. آلذكرين وأختيه بالإبدال.
يلهث ذلك بالإظهار. لا يهدى بالإسكان. المؤتفكة والمؤتفكات بالهمز على ما فى المبهج ظاهرا. هار بالإمالة نص عليه فى النشر وهو فى نفس المبهج.
اركب معنا بالإدغام هكذا فى النشر والبدائع وبنفس المبهج. لا تأمنا بالإشمام.
ترزقانه بالصلة يفهم هذا من النشر وهو فى نفس المبهج. يأته بالصلة ذكره صريحا بالبدائع وهو فى المبهج. ذلك لمن خشى ربه حالة الوصل بالبسملة بصلة الهاء. أنا إلا وصلا فى المواضع الثلاثة بالحذف صرح به فى البدائع وفى المبهج. ها، يا من فاتحة مريم بالفتح. عين بالقصر. لأهب بالياء على ما فى النشر لطرق ابن أبى مهران عن الحلوانى ووجدته بالمبهج صريحا والله أعلم.
فما آتان بالنمل وقفا بالحذف هكذا فى تحرير النشر ونفس المبهج. يس والقرآن بالإدغام. ياء يس بالفتح. يخصمون بإسكان الخاء. الطاء من طه، طسم، طس فى جميع المواضع وكذلك الهاء من طه كل ذلك بالفتح. إلى ربى إن بسورة فصلت بالفتح. عادا الأولى بالنجم وصلا بالهمز والابتداء الؤلى بهمزة الوصل وضم اللام وهمزة ساكنة على الواو. فرق بالتفخيم. ماليه هلك بالإظهار. ألم نخلقكم بالإدغام الكامل.

وثانيتهما: المالكى من: (كتاب التجريد)
من قراءة ابن الفحام على المالكى: تؤخذ الأحكام اللازمة هنا من كتاب التجريد من قراءة ابن الفحام على عبد الباقى بطرق السامرى وهى الأولى عن ابن شنبوذ عن ابن أبى مهران عن الحلوانى عن قالون والخلاف فى الآتى: ميم الجمع هنا بالإسكان. هنا أؤنبئكم وأ ؤنزل وأ ؤلقى بالإدخال أما أؤشهدوا فكما هناك أى بعدم الإدخال. هنا فما آتان بالنمل وقفا بالحذف فقط.

اسم الکتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات المؤلف : محمد إبراهيم سالم    الجزء : 1  صفحة : 67
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست