responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات المؤلف : محمد إبراهيم سالم    الجزء : 1  صفحة : 350
بالتشديد. كرها معا بالأحقاف بالضم. ولنوفيهم بالأحقاف بالنون. ء أذهبتم بالأحقاف بالتسهيل مع الإدخال. فأزره بدون مد. كى لا يكون دولة بتذكير يكون ونصب دولة. يفصل بالممتحنة بالتخفيف. ماليه هلك بالإظهار. تمنى بالتأنيث. سلاسلا بدون تنوين وصلا وبدون ألف وقفا.
قواريرا الثانى وقفا بدون ألف. لبدا بالجن بكسر اللام. وما تشاءون بالدهر بالغيب. ألم نخلقكم بالإدغام الكامل. فاكهين بالمطففين بدون الألف. آنية بالغاشية وعابد وعابدون بالكافرون بالفتح. كسفا بالروم بفتح السين.

طريق المفسر وهى الثانية عن زيد من:
(كتاب المستنير)
من قراءة ابن سوار على أبى على العطار:
تؤخذ الأحكام اللازمة هنا من كتاب المستنير المذكور بطريق النهروانى عن يزيد من قراءة ابن سوار على الشرمقانى والخلاف فى الآتى: أرجئه هنا بالاختلاس على ما فى النشر وبالصلة على ما حرره الإزميري. وبالكتاب هنا بإثبات الباء. هنا باء الجزم فى الفاء بالإدغام. هنا حرفا رأى قبل محرك بالإمالة. هنا إلا أن يكون ميتة بالأنعام بالتذكير وهذا التذكير هو الذى عده فى النشر انفرادة ولم يذكره فى الطيبة وقد حرر المتولى والإزميري وجه التذكير من كتب أخرى فلا يكون انفرادة وعلى تحرير المتولى والإزميري عملت. هنا أتحاجوني بتشديد النون صرح به فى التحريرات. هنا يلهث ذلك بالإدغام. هنا تسألن بهود بكسر النون. هنا خطأ بكسر الخاء وإسكان الطاء.
ذكر فى التحريرات والنشر أن المفسر أنفرد بتحقيق الهمزتين والإدخال فىء أعجمى بفصلت وقال فى البدائع إنه لا يقرأ به لعدم ذكره فى الطيبة وعليه فنعمل بما ورد فى المستنير من قراءة ابن سوار على الشرمقانى وهو تسهيل الثآنية بالغاشية ونأخذ هنا بالإدخال لأنه مذهب المفسر فى كل الهمزتين

اسم الکتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات المؤلف : محمد إبراهيم سالم    الجزء : 1  صفحة : 350
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست