responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات المؤلف : محمد إبراهيم سالم    الجزء : 1  صفحة : 349
بالاختلاس. أن لم يره أحد بالإسكان. لو أطاعونا ما قتّلوا بالتشدد هكذا فى الروضة. ولا تحسبن الذين قتلوا بالغيب هكذا فى الروضة. وبالكتاب بآل عمران بزيادة الباء. باء الجزم فى الفاء بالإظهار. الهمزتان من كلمة وثانيتهما مكسورة بالتحقيق فى الباب كله وبالإدخال فىء إذا ما مت بمريم، وأئنا لتاركوا بالصافات، أئذا متنا فى سورة ق هكذا فى الروضة وبالإدخال فى الاستفهام فى المكرر وبعدم الإدخال فى بقية الباب. لام هل وبل فى مواضع الخلاف كلها بالإدغام. حرفا رأى قبل محرك بالفتح. وإن يكن ميتة بالأنعام بالتذكير. آلذكرين وأختيه بالإبدال. ومن المعز بالإسكان. إلا أن تكون ميتة بالأنعام بالتأنيث. ء آمنتم فى مواضعها الثلاثة بالتسهيل. بعذاب بيس
بالإبدال.
أتحاجوني بتشديد النون وصرح به فى البدائع وهو فى الروضة يلهث ذلك بالإظهار. كيدونى بالأعراف بالياء وصلا وحذفها وقفا. جرف بضم الراء.
ولا تتبعان بتخفيف النون وتشديدها وجهان. تسألن بهود بفتح النون.
أرهطي أعز بالفتح. فاجعل أفئدة بدون ياء. لا تأمنا بالإشمام. هئت بضم التاء. وليجزين بالنحل بالياء. خطأ بكسر الخاء وإسكان الطاء وبفتح الخاء والطاء فهما وجهان. ء أسجد بتسهيل الثآنية وعدم الإدخال هكذا فى الروضة. يا من فاتحة مريم بالفتح. عين بالتوسط. فنبذتها بالإدغام. حاذرون بالألف. فرق بالتفخيم. ما لى بالنمل بالإسكان. بما تفعلون بالنمل بالخطاب.
قل أؤنبئكم بآل عمران، وأ ؤنزل بسورة ص وأ ؤلقى بالقمر بالتحقيق بدون إدخال. إناه بالأحزاب بالفتح. كبيرا بالأحزاب بالباء. منسأته بإسكان الهمزة. وما لى بسورة يس بالإسكان. يخصمون بكسر الخاء. أفلا تعقلون بسورة يس بالخطاب. ومشارب بالإمالة ذكره فى التحريرات على أنه انفرادة ويعمل بها كما فى البدائع والروض ووجدته فى الروضة. وإن الياس بوصل الهمزة والابتداء بفتحها. ولي نعجة بالإسكان. لقد ظلمك بالإدغام. بخالصة بالتنوين عذت بالإدغام. على كل قلب بالتنوين. أرنا بفصلت بكسر الراء.
ء أعجمى، ء أن كان بسورة ن بالتسهيل بدون الإدخال. لما متاع بالزخرف

اسم الکتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات المؤلف : محمد إبراهيم سالم    الجزء : 1  صفحة : 349
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست