responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : منار الهدى في بيان الوقف والابتدا - ت عبد الرحيم الطرهوني المؤلف : الأُشموني، المقرئ    الجزء : 1  صفحة : 395
{إِلَّا إِبْلِيسَ} [31] جائز.
{السَّاجِدِينَ (31)} [31] كاف، ثم ابتدأ قال: يا إبليس، ومثله: «مع الساجدين» الثاني إلى قوله: «مسنون».
{فَإِنَّكَ رَجِيمٌ (34)} [34] جائز.
{الدِّينِ (35)} [35] كاف، وكذا «يبعثون».
{مِنَ الْمُنْظَرِينَ (37)} [37] ليس بوقف؛ لتعلق «إلى» بما قبلها.
{الْمَعْلُومِ (38)} [38] كاف، وهي النفخة الأولى، وبها تموت الخلق كلهم [1].
{أَجْمَعِينَ (39)} [39] ليس بوقف، وإن كان رأس آية؛ للاستثناء بعده، ولا يفصل بين المستثنى والمستثنى منه.
{الْمُخْلَصِينَ (40)} [40] حسن.
{مُسْتَقِيمٌ (41)} [41] كاف؛ للابتداء بـ «إن»، ومثله: «من الغاوين».
{أَجْمَعِينَ (43)} [43] كاف، على استئناف ما بعده.
{أَبْوَابٍ} [44] جائز.
{مَقْسُومٌ (44)} [44] تام؛ فصلًا بين ما أعدَّ لأهل النار، وما أعدَّ لأهل الجنة.
{وَعُيُونٍ (45)} [45] حسن؛ لأنَّ التقدير: يقال لهم ادخلوها.
{آَمِنِينَ (46)} [46] كاف، ومثله: «متقابلين»، وكذا «نصب».
{بِمُخْرَجِينَ (48)} [48] تام.
{الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (49)} [49] ليس بوقف؛ لأنَّ قوله: «وإنَّ عذابي» معطوف على «أنَّي».
{الْأَلِيمُ (50)} [50] تام.
{عَنْ ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ (51)} [51] حسن؛ لأنَّه لو وصله بما بعده لصار «إذ» ظرفًا لقوله: «ونبئهم»، وذلك غير ممكن.
{فَقَالُوا سَلَامًا} [52] حسن، وهو مقتطع من جملة محكية بـ «قالوا»، فليس منصوبًا به؛ لأنَّ القول لا ينصب المفردات، وإنَّما ينصب ثلاثة أشياء الجمل نحو قال: إنِّي عبد الله، والمفرد المراد به لفظه، نحو يقال له: إبراهيم، أو قلت زيدًا، أي: قلت هذا اللفظ، والمفرد المراد به الجملة نحو: قلت قصيدة وشعرًا، أو اقتطع من جملة كقوله:

[1] انظر: المصدر السابق (17/ 102).
اسم الکتاب : منار الهدى في بيان الوقف والابتدا - ت عبد الرحيم الطرهوني المؤلف : الأُشموني، المقرئ    الجزء : 1  صفحة : 395
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست