responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : منار الهدى في بيان الوقف والابتدا - ت عبد الرحيم الطرهوني المؤلف : الأُشموني، المقرئ    الجزء : 1  صفحة : 391
{آَمِنًا} [35] حسن.
{الْأَصْنَامَ (35)} [35] تام.
{مِنَ النَّاسِ} [36] حسن.
{فَإِنَّهُ مِنِّي} [36] تام عند نافع؛ للابتداء بالشرط فصلًا بين النقيضين مع اتحاد الكلام. وقال ابن نصير النحوي: إذا كان خبر «إن» «مختلفين» لم أستحسن الوقف على أحدهما حتى آتي بالآخر؛ فقوله: «فمن تبعني فإنه مني» لم أستحسن الوقف عليه حتى أقول: «ومن عصاني فإنك غفور رحيم».
{رَحِيمٌ (36)} [36] كاف.
{الْمُحَرَّمِ} [37] حسن، وقيل: ليس بوقف؛ لأنَّ «ليقيموا» متعلق بـ «أسكنت»، و «ربنا» دعاء معترض.
{يَشْكُرُونَ (37)} [37] كاف، ومثله: «ونعلن»، و «في السماء»، و «إسحاق» كلها وقوف كافية.
{لَسَمِيعُ الدُّعَاءِ (39)} [39] أكفى مما قبله؛ للابتداء بالنداء، و «من ذريتي» كذلك للنداء بعده عند أحمد بن جعفر، أي: واجعل من ذريتي من يقيم الصلاة.
{رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ (40)} [40] كاف، ورأس آية. قرأ أبو عمرو، وحمزة، وورش، والبزي بإثبات الياء وصلًا وحذفها وقفًا، والباقون يحذفونها وصلًا ووقفًا [1].
{الْحِسَابُ (41)} [41] تام.
{الظَّالِمُونَ} [42] حسن، لمن قرأ: «نؤخرهم» بالنون [2].
{الْأَبْصَارُ (42)} [42] ليس بوقف؛ لأنَّ «مهطعين مقنعي» حالان من المضاف المحذوف، أي: أصحاب الأبصار، أي: تشخص فيه أبصارهم، وقيل: «مهطعين» منصوب بفعل مقدر، أي: تبصر مهطعين، والإهطاع: الإسراع في المشي.
{مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ} [43] جائز، على استئناف النهي.
{طَرْفُهُمْ} [43] كاف. وقال أبو حاتم: تام، وخولف؛ لأنَّ قوله: «وأفئدتهم» يصلح أن يكون من صفات أهل المحشر، أي: قلوبهم خالية عن الكفر، ويحتمل أن يكون صفة الكفرة في الدنيا، أي: قلوبهم خالية من الخير.
{هَوَاءٌ (43)} [43] تام.

[1] انظر هذه القراءة في: إتحاف الفضلاء (ص: 273)، البحر المحيط (5/ 434)، التيسير (ص: 135)، الحجة لابن خالويه (ص: 204)، السبعة (ص: 363)، الغيث للصفاقسي (ص: 266)، الكشف للقيسي (2/ 28)، النشر (2/ 301).
[2] انظر هذه القراءة في: السبعة (ص: 462)، النشر (2/ 300).
اسم الکتاب : منار الهدى في بيان الوقف والابتدا - ت عبد الرحيم الطرهوني المؤلف : الأُشموني، المقرئ    الجزء : 1  صفحة : 391
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست