responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : منار الهدى في بيان الوقف والابتدا - ت عبد الرحيم الطرهوني المؤلف : الأُشموني، المقرئ    الجزء : 1  صفحة : 387
{جَمِيعًا} [8] ليس بوقف؛ لأنَّ الفاء مع «إن» جزاء «إن تكفروا»؛ فلا يفصل بين الشرط وجزائه.
{حَمِيدٌ (8)} [8] كاف، وقيل: تام؛ للابتداء بالاستفهام.
{وَثَمُودَ} [9] كاف، إن جعل «والذين» مبتدأ خبره «لا يعلمهم». وإن جعل «والذين» في موضع خفض عطفًا على «قوم نوح» -كان الوقف على من بعدهم كافيًا.
{لَا يَعْلَمُهُمْ إِلَّا اللَّهُ} [9] تام؛ عند نافع.
{فِي أَفْوَاهِهِمْ} [9] جائز، ومثله: «بما أرسلتم به».
{إِلَيْهِ مُرِيبٍ (9)} [9] كاف.
{أَفِي اللَّهِ شَكٌّ} [10] ليس بوقف؛ لأنَّ ما بعده نعت لما قبله.
{وَالْأَرْضِ} [10] جائز؛ فصلًا بين الاستخبار والإخبار على أنَّ ما بعده مستأنف، وليس بوقف إن جعل جملة في موضع الحال مما قبله.
{مُسَمًّى} [10] حسن، ومثله: «مثلنا» على استئناف ما بعده؛ لأنَّ «تريدون» لا يصلح وصفًا لـ «بشر»؛ فالاستفهام مقدر، أي: أتريدون.
{آَبَاؤُنَا} [10] حسن.
{بِسُلْطَانٍ مُبِينٍ (10)} [10] تام، وقيل: حسن.
{إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ} [11] ليس بوقف؛ للاستدراك بعده، ولجواز الوقف مدخل لقوم.
{مِنْ عِبَادِهِ} [11] كاف؛ للابتداء بالنفي، ومثله: «بإذن الله».
{الْمُؤْمِنُونَ (11)} [11] كاف.
{سُبُلَنَا} [12] كاف.
{عَلَى مَا آَذَيْتُمُونَا} [12] حسن.
{الْمُتَوَكِّلُونَ (12)} [12] تام.
{فِي مِلَّتِنَا} [13] جائز.
{الظَّالِمِينَ (13)} [13] ليس بوقف.
{مِنْ بَعْدِهِمْ} [14] تام عند نافع، وأبي حاتم.
{وَعِيدِ (14)} [14] كاف.
{وَاسْتَفْتَحُوا} [15] حسن، إن لم يبتدأ به، وإلَّا فلا يحسن الوقف؛ لما فيه من الابتداء بكلمة، والوقف عليها.
{جَبَّارٍ عَنِيدٍ (15)} [15] كاف، وقيل: لا يوقف عليه؛ لأنَّ جملة «من ورائه جهنم» في محل جر صفة لـ «جبار».

اسم الکتاب : منار الهدى في بيان الوقف والابتدا - ت عبد الرحيم الطرهوني المؤلف : الأُشموني، المقرئ    الجزء : 1  صفحة : 387
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست