responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : منار الهدى في بيان الوقف والابتدا - ت عبد الرحيم الطرهوني المؤلف : الأُشموني، المقرئ    الجزء : 1  صفحة : 343
{أَحْسَنُ عَمَلًا} [7] حسن.
{سِحْرٌ مُبِينٌ (7)} [7] كاف.
{مَا يَحْبِسُهُ} [8] حسن، وقيل: كاف، وقيل: تام.
{مَصْرُوفًا عَنْهُمْ} [8] حسن، على استئناف ما بعده.
{يَسْتَهْزِئُونَ (8)} [8] تام.
{كَفُورٌ (9)} [9] كاف، ومثله: «السيئات عني»، و «فخور» على أنَّ الاستثناء منقطع بمعنى: لكن الذين صبروا، فـ «الذين» مبتدأ، والخبر «أولئك لهم مغفرة»، وهو قول الأخفش، وقال الفراء: هو متصل، وعليه فلا يوقف على «فخور»، بل على «الصالحات»، وعلى قول الأخفش لا يوقف على «الصالحات»؛ لفصله بين المبتدأ وخبره.
{كَبِيرٌ (11)} [11] تام.
{مَعَهُ مَلَكٌ} [12] حسن.
{إِنَّمَا أَنْتَ نَذِيرٌ} [12] أحسن منه.
{وَكِيلٌ (12)} [12] كاف.
{افْتَرَاهُ} [13] جائز.
{صَادِقِينَ (13)} [13] كاف، رسموا جميع ما في كتاب الله من قوله: «فإن لم» بنون إلَّا قوله هنا: «فإلم يستجيبوا لكم» فهو بغير نون إجماعًا.
{بِعِلْمِ اللَّهِ} [14] ليس بوقف؛ لاتساق الكلام ما بعده على ما قبله.
{مُسْلِمُونَ (14)} [14] تام.
{لَا يُبْخَسُونَ (15)} [15] كاف.
{إِلَّا النَّارُ} [16] حسن.
{فِيهَا} [16] أحسن منه، على قراءة من رفع: «وباطلٌ» على الاستئناف، خبره مقدم إن كان من عطف الجمل، ولفظة «ما» من قوله: «ما كانوا» هي المبتدأ، وإن كان «باطل» خبرًا بعد خبر، ارتفع «ما» بـ «باطل» على الفاعلية، وهي قراءة العامة، وليس بوقف على قراءة ابن مسعود، وأنس [1]: «وباطلًا» بالنصب، أي: وكانوا يعملون باطلًا فيها، وكذا ليس وقفًا لمن قرأ [2]: «وبَطَلَ».
{يَعْمَلُونَ (16)} [16] تام.

[1] وكذا رويت عن أُبي، وهي قراءة شاذة. انظر هذه القراءة في: الإعراب للنحاس (2/ 82)، الإملاء للعكبري (2/ 20)، البحر المحيط (5/ 210)، تفسير القرطبي (9/ 15)، المحتسب لابن جني (1/ 320).
[2] وهي قراءة زيد بن علي، وهي قراءة شاذة. انظر هذه القراءة في: البحر المحيط (5/ 210).
اسم الکتاب : منار الهدى في بيان الوقف والابتدا - ت عبد الرحيم الطرهوني المؤلف : الأُشموني، المقرئ    الجزء : 1  صفحة : 343
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست